شهد عام 2024 تحولًا نوعيًا في المشهد العلمي، إذ برز الذكاء الاصطناعي كقوة دافعة في مختلف مجالات البحث، وقد وصل الأمر إلى وصف العام بأنه (عام الذكاء الاصطناعي في العلوم)، ولم يقتصر هذا التوصيف على مجرد تسمية، بل تجسد في منح جوائز نوبل المرموقة في مجالي الفيزياء والكيمياء لباحثين ساهموا بنحو كبير في تطوير تقنيات …

شاركها.
Exit mobile version