في وقت تتسارع فيه وتيرة التحول الرقمي في قطاع التعليم عالميًا، تبرز قضية (التعليم الدامج) بوصفها اختبارًا حقيقيًا لقدرة السياسات التعليمية على مواكبة مفاهيم الشمول والعدالة. وفي هذا الإطار، جاء المؤتمر الوطني للإعاقة في سوريَة، ليضع التعليم الدامج والتقنيات المساعدة في صلب النقاش الأكاديمي والمؤسسي، كأدوات إستراتيجية لتمكين الأشخاص أصحاب الهمم، وليس كحلول هامشية أو …

شاركها.
Exit mobile version