واجه قطاع الذكاء الاصطناعي في الصين في عام 2022، صدمتين متتاليتين من الولايات المتحدة؛ تمثلت الأولى في قيود التصدير الصارمة على الرقاقات الإلكترونية المتقدمة اللازمة لتدريب النماذج الكبرى، والثانية في الإطلاق المدوي لروبوت (ChatGPT)، الذي أذهل العالم وأعاد رسم حدود الممكن في الذكاء الاصطناعي. وبينما كانت التساؤلات تشكك في قدرة التنين الصيني على اللحاق بالركب، …
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

