لم يكن عام 2025 مجرد محطة إضافية في مسار التحول الرقمي في الشرق الأوسط، بل مثّل نقطة الانعطاف الإستراتيجية، التي أعلن فيها الذكاء الاصطناعي العربي نفسه كقوة سيادية تجاوزت مرحلة الاستهلاك التقني لتنتقل إلى مرحلة صياغة قواعد اللعبة العالمية. فابتداءً من منصات الحوسبة العملاقة التي تتشكل في الرياض، والتحالفات الاستثمارية المليارية التي شهدتها أبوظبي، ومرورًا …
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

