نشر معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا (MIT) في يونيو 2025، نتائج دراسة كشفت عن اختلافات كبيرة في نشاط الدماغ بين مستخدمي ChatGPT، والمشاركين الذين استخدموا محركات البحث، والمشاركين الذين اعتمدوا فقط على مهاراتهم الإبداعية لكتابة المقالات. ووفقًا لهذه الدراسة، أظهرت قياسات التخطيط الكهربائي للدماغ (EEG)، أن الاعتماد على أدوات الذكاء الاصطناعي التوليدي مثل ChatGPT في مهام الكتابة …

شاركها.
Exit mobile version