إن تخزين كميات كبيرة من البيانات الحساسة وتخصيص الحد الأدنى من الموارد للأمن السيبراني يجعل قطاع التعليم جذابًا للمخترقين. كما تُعد المؤسسات التعليمية هدفًا رئيسيًا للجرائم الإلكترونية، نظرًا إلى اعتمادها على الشبكات الموزعة الكبيرة، وظهور برامج التعلم من بُعد التي تسمح للطلاب والموظفين بالوصول إلى موارد المؤسسة التعليمية من نقاط اتصال مختلفة قد لا تكون …

شاركها.
Exit mobile version