لطالما راهنت واشنطن على أن حصار أشباه الموصلات سيشكّل السد الأخير في وجه الصعود الصين تقنيًا، وأن حرمان بكين من التقنيات الحاسمة كفيل بإبطاء زحفها نحو القمة، ومع ذلك جاء ما يُطلق عليه اسم (مشروع مانهاتن) الصيني، ليقلب هذه الفرضية رأسًا على عقب، مُطلِقًا من مدينة (شينزين) زلزالًا تقنيًا تجاوز حدود التوقعات الغربية. ففي قلب …

شاركها.
Exit mobile version