الخبيرة حصة حامد

الدوحة – موقع الشرق 

    

قالت السيدة حصة حامد، مستشارة اتيكيت وبروتوكول إن مصادر “الاتيكيت” هي الدين والعادات والتقاليد والأعراف والقانون والتوجيهات، مشيرة إلى أننا عندما نفكر في تعلم الاتيكيت لن نكون خارج الإطار .

وأشارت حصة حامد – في تصريحات لـ “تلفزيون قطر – إن الفكرة الأساسية من وضع الاتيكيت هو كيفية التعامل وفق الثقافات المختلفة، لافتة إلى أن هناك أشخاصاً يتحدثون بلهجاتهم دون أن يفهموا بعض، لكن هناك لهجة بيضاء نتحدثها لكي نفهم بعض وهو أساس الاتيكت .

وأوضحت أن السفر للخارج يكون له اتيكيت، فقبل أن نسافر نفكر كم الميزانية، وهناك مراكز توفر دورات تدريبية لإعداد الموازنات للسفر، كما نفكر في البلد الذي نسافر إليه، ودرجة الحرارة والملابس التي نحتاجها، وداخل هذا البلد من المرافق والمتاحف والمطاعم الخارجية والداخلية .

وأضافت أن إعداد الجدول المسبق للرحلات يترتب عليه الميزانية والملابس ومع من سنتعامل وهو قواعد الاتيكيت المعينة .

وتابعت أن العائلات تسافر إلى عدد من البلدان، ما يترتب عليه “اتيكيت” معين لترتيب حقائب السفر حسب أول دولة  والأماكن، فالاتيكيت يسهل الحياة جداً .

شاركها.
Exit mobile version