وقال: “منذ وصولنا إلى سفارات المملكة، مرورًا بالمطارات وحتى وصولنا إلى مكة المكرمة، لمسنا مستوى عاليًا من التنظيم، إذ لا تكفي الكلمات للتعبير عن امتناننا لما تقدمه المملكة من جهود في خدمة الحرمين الشريفين”.

فيما أكد الأمين العام لجمعية أهل الحديث المركزية في نيبال محمد عبدالعظيم أورنغزيب، أن المملكة دأبت منذ عقود على نشر رسالة الإسلام وخدمة المسلمين حول العالم، وقال: “كل مسجد أو مركز إسلامي نُشِر فيه نور التوحيد، كان للمملكة دور مشهود، وما تقدمه لحجاج بيت الله الحرام اليوم هو امتداد لتاريخ حافل بالعطاء، وأدامهما الله ذخرًا للإسلام والمسلمين”.

من جانبه أعرب نائب رئيس جمعية العلماء المسلمين في بورما الشيخ محمد طارق، عن شكره وامتنانه لما وجده من رعاية كريمة تجسد جهود المملكة المتواصلة في خدمة الحجاج وتيسير أداء مناسكهم بكل يسر وأمان، في إطار رسالتها الإسلامية والإنسانية الريادية.

شاركها.
Exit mobile version