وأوضح عضو نادي الفلك والفضاء عدنان الرمضون أن هذه البقع تُعد من أبرز مظاهر النشاط الشمسي، وتشير إلى مناطق ذات درجات حرارة أقل نسبيًا على سطح الشمس، وغالبًا ما تكون مصحوبة باضطرابات مغناطيسية قد تؤثر في المجال المغناطيسي للأرض, ووفقًا للمعلومات الفلكية، فإن البقعتين تنتميان إلى دورة النشاط الشمسي الخامسة والعشرين، التي تشهد تصاعدًا تدريجيًا في عدد البقع والانبعاثات الشمسية.

شاركها.
Exit mobile version