وبعد قناعته التامة بسماحة الدين الإسلامي قرر الحاج أبو بكر اعتناق دين الرحمة، وأصبح منافحًا عنه في قريته، يبين للسكان حقيقة الإسلام وجوهره.

 يقول الحاج أبو بكر الفلبيني لـ”واس”: ” بعد أعوام من الضياع والتيه، وجدت راحتي واطمئناني في الدين الإسلامي، وها أنا ذا اليوم أؤدي الركن الخامس من أركان الإسلام بيسر وطمأنينة وأمن وأمان وسط منظومة متكاملة من الخدمات والتسهيلات التي تقدمها المملكة العربية لضيوف الرحمن.

شاركها.
Exit mobile version