بدأت بعض شركات تصنيع الألعاب بطرح دمى وألعاب تتضمن روبوتات محادثة مدعومة بالذكاء الاصطناعي قادرة على الاستماع إلى الأطفال والرد عليهم لحظيًا. ومع أن هذه الفكرة تبدو جذابة، فهل تكفي هذه التفاعلات لتقديم ما وصفته إحدى الشركات بـ”التعليم المخصّص”؟ وهل يمكن لألعاب مثل Grem المقدمة من شركة Curio أن تساعد أو تؤثر سلبًا في تطوّر …

شاركها.
Exit mobile version