تخيل أن ابنك المراهق يقضي ساعات طويلة في محادثة صديق لا ينام ولا يمل، يصغي إلى كل همومه ويجيب عن كل أسئلته، لكن هذا الصديق ليس إنسانًا، بل روبوت دردشة مدعوم بالذكاء الاصطناعي. هذا السيناريو لم يَعد خيالًا، بل أصبح حقيقة شائعة. لقد أصبح الذكاء الاصطناعي قوة جديدة تُشكّل عاداتنا اليومية وأفكارنا وحتى علاقاتنا الشخصية، …

شاركها.
Exit mobile version