لطالما كان فهم كيفية عمل الدماغ البشري وبناء آلات تستطيع محاكاة الإدراك والحدس من أعمق طموحات البشرية. وبينما قطعت نماذج الذكاء الاصطناعي شوطًا كبيرًا في معالجة البيانات واللغة، ظلت لديها فجوة كبيرة في القدرة على فهم العالم المادي ببديهية، وهو أمر يكتسبه الأطفال الرضع بسهولة عبر الملاحظة. لكن الأبحاث الحديثة تشير إلى أن هذه الفجوة …

شاركها.
Exit mobile version