نتعرض في عصرنا الحالي لوابل مستمر من الخطابات الإعلامية التي تقدم لنا نسخة من الذكاء الاصطناعي مصممة بدقة لتبدو كأنها نسخة رقمية منا نحن البشر، فهذه النسخة تصوغ عبارات لغوية مصقولة بعناية، وتحاول تقليد تعابير المشاعر الإنسانية، وتبدي سلوكًا يوحي بالفضول، وتدعي امتلاك القدرة على التعاطف مع الآخرين، بل وتتعدى حدودها لتزعم أنها قادرة على …
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني