لطالما عانت اللغة العربية تمثيلًا غير كافٍ في تطوير نماذج الذكاء الاصطناعي، ليس لقصور في اللغة ذاتها، بل بسبب محدودية البيانات العالية الجودة، وتشتت مصادرها، واعتماد معظم النماذج العالمية على مقاربات لا تراعي الخصوصية اللغوية والثقافية للعربية. ولكن اليوم، يأتي نموذج (جيس 2) ليقدّم استجابة مباشرة لهذا التحدي، واضعًا الأسس اللازمة للانتقال بالذكاء الاصطناعي الناطق …
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني
