“صقور الدوحة” خامسا..

❖ الدوحة – الشرق

حقق فريق “شانغاهي سوانز” لقب المباراة الكبرى في دوري الأبطال للفرق ضمن جولة لونجين العالمية لأبطال قفز الحواجز التي تستضيفها العاصمة المكسيكية مكسيكو سيتي، فيما حل فريق صقور الدوحة “دوحة فالكونز ” خامسا من بين 17 فريقا من ابرز فرسان العالم تنافسوا على الصدارة وسط أجواء حماسية مثيرة في ملعب كامبو مارتي الشهير وسط حضور جماهيري كبير، واقيمت جولتان من المنافسة الحماسية على ارتفاع 160 سم، وبلغتا ذروتهما بتغيير جذري في الترتيب العام.

وتكون فريق “شانغاهي سوانز” من كاثريتا رومبيرج على الجوادين “كوما 5 “، و”كوليستوس”، وماكس كوهنر على الجواد ” آيس كولي “، وكرستيان آلمان على الجواد “مانداتو “، وحققوا زمنا قدره 159.19 ثانية دون أخطاء وحازوا جائزة مالية قدرها 25 الف يورو، وحل ثانيا فريق “كانز ستارز” من خلال الفرسان سان سيجثين وكاترين إيكيرمان وناتالي دين على كل من الجياد “كون كويدام “و”إيرون داميس “و”أكوتا” وحققوا زمنا قدره 158.51 ثانية بأربعة أخطاء وحازوا جائزة مالية قدرها 21 ألف يورو، وحل ثالثا فريق “رزنبيك إنترناشونال” من خلال الفرسان ماكسيميليان ويشابت، وماركو كوتشر، وإيمانويل كاميل على الجياد ” أوميرتا “و”افينتادور”و”أودينسي” بزمن قدره 166.52 ثانية بأربعة أخطاء، وحازوا جائزة قدرها 17 ألف يورو.

وجاء في المركز الرابع فريق مدريد إن موشن ومثله الفارسان مانويل سارو، ومايكل دير فلوتين على الجيادين “ميسنيل” و”أوبايلي” وحققا زمنا قدره 169.69 ثانية بخمسة أخطاء وحازا جائزة مالية قدرها 16 ألف يورو، فيما حل خامسا فريق صقور الدوحة “دوحة فالكونز” من خلال الفارسان جوليان أكويتين،وجيروم جويري على الجياد “فل دولار” و”جريت بريتان” بزمن قدره 160.43 ثانية بثمانية أخطاء وفازوا بجائزة مالية 14 ألف يورو.

وتتجه أنظار عشاق الفروسية إلى مباراة الجائزة الكبرى للفردي التي يخوض غمارها على ارتفاع 160 سم نخب الفرسان العالميين أمثال كريستيان آلمان، وكاترين إكيرمان، وإدوينا توبس ألكسندر، ومايكل فان دير فليوتن، وأوليفييه فيليبارتس، وغيرهم من الأبطال. وشهدت مدينة “مكسيكو سيتي” انطلاق ثاني جولات البطولة الكبرى التي تقام في 16 مدينة حول العالم بدأت من الشقب في الدوحة وتختتم بجولة “بلاي أوف ” في العاصمة براغ مرورا بكل من “مكسيكو سيتي، وشانغاهاي، ومدريد، وكان، وستروبيز، وباريس، وموناكو،ولندن، وفالكنسوارد، ونيويورك، وفيينا، وروما، والرياض”.

شاركها.
Exit mobile version