Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

غارة إسرائيلية تخلّف سحابة غامضة تثير الذعر في غزة

وصول أولى طلائع الجسر الجوي السعودي لمساعدة الأشقاء السوريين المتضررين من الحرائق في اللاذقية

«الوحدة» الليبية تطلق استراتيجية لمكافحة الفساد وسط «شكوك» في جدّيتها

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»خبراء: نتنياهو يفتعل أزمات متعددة لطمس عار 7 أكتوبر وتأجيل محاكمته
سياسة

خبراء: نتنياهو يفتعل أزمات متعددة لطمس عار 7 أكتوبر وتأجيل محاكمته

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 17 يوليو 1:41 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

17/7/2025–|آخر تحديث: 01:23 (توقيت مكة)

شكل السابع من أكتوبر/تشرين الأول 2023 نقطة تحول جذرية في شخصية رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو المطلوب لدى المحكمة الجنائية الدولية، محولاً إياه من رئيس حكومة محافظ عسكرياً إلى مغامر يسعى لطمس العار الذي لحق به جراء الإخفاق الأمني الأكبر في تاريخ إسرائيل منذ قيامها، وفقاً لتحليل خبراء ومحللين سياسيين.

وبحسب الخبير بالشؤون الإسرائيلية الدكتور مهند مصطفى فإن نتنياهو كان معروفاً في السياسة الإسرائيلية بحذره العسكري وعدم خوضه حروباً كثيرة، حيث رفض اجتياح غزة عام 2014.

وينبع هذا التحول النفسي من كون نتنياهو بنى شخصيته على مدار عقود على أنه منقذ الشعب اليهودي والشخصية الأهم في تاريخ اليهود، مما جعل عملية طوفان الأقصى متناقضة تماماً مع هذا الفكر الذي روج له طويلاً.

وينفذ نتنياهو حالياً رؤية أيديولوجية تُعرف باسم “الجدار الحديدي” أطلقها زئيف جابوتنسكي في عشرينيات القرن الماضي، بحسب الباحث الأول بمركز الجزيرة للدراسات الدكتور لقاء مكي.

وتنص هذه الرؤية على أن الفلسطينيين لا يمكن أن يتخلوا عن أرضهم بإرادتهم ويجب إجبارهم على ذلك، وأن العرب يجب أن يصلوا لحالة يؤمنون فيها تماماً بأن إسرائيل لا يمكن إزاحتها.

ويحاول نتنياهو إزالة العار عن جبينه من خلال افتعال أزمة تلو الأخرى، وفقاً لمصطفى الذي يعتبر ذلك من أهم الدوافع النفسية وراء فتح جبهات متعددة من غزة إلى لبنان واليمن وإيران وسوريا.

وشنت إسرائيل -التي تذرعت بـ”عدم التخلي” عن الدروز ودعت لحمايتهم- أمس الأربعاء سلسلة غارات على مواقع في محافظات السويداء ودرعا وفي العاصمة دمشق حيث استهدف سلاح الجو الإسرائيلي مبنى الأركان العامة ووزارة الدفاع ومحيط القصر الرئاسي، وأعلن وزير الدفاع الإسرائيلي يسرائيل كاتس أن رسائل التحذير لدمشق انتهت متوعدا بما سماها “ضربات موجعة”.

ومن جهة أخرى، تدل الضربة الجوية على أماكن حساسة وسيادية في دمشق على عمق الأزمة الداخلية التي يعيشها نتنياهو، وفقا لرؤية الكاتب والمحلل السياسي حسن الدغيم الذي يفند الذرائع الإسرائيلية حول حماية الدروز.

ويحتاج نتنياهو اليوم للتودد إلى الضباط والنواب من أصول درزية في إسرائيل، فقد اتخذ هذه الإجراءات العدوانية لإقناع الحاضنة الدرزية بأنه حريص على حمايتهم من المخاطر المزعومة.

تصعيد مفتعل

ويتسم التصعيد في السويداء بكونه مفتعلاً أساساً، كما يوضح الدكتور مكي الذي يشير إلى أنه بدأ كصراع بين المليشيات الدرزية والعشائر البدوية، لكن افتعال هذه المشكلة كان مبرمجاً لاستدراج القوات السورية ثم التصعيد السياسي.

وقد عمدت إسرائيل إلى استغلال بعض الفيديوهات التي تحتوي على ممارسات غير مقبولة ضد الدروز.

وفيما يتعلق بالتنسيق الأميركي والضغط على دمشق، رفض مكي التفسير الأميركي بأن ما حدث مجرد سوء تفاهم، مؤكداً أن قصف عشرات المواقع في دمشق وإطلاق مئات القنابل على سوريا لا يمكن أن يكون مجرد سوء فهم أو تم بدون علم البيت الأبيض، خاصة أن ما يحدث في سوريا قد يجر المنطقة كلها إلى فوضى لا تحمد عقباها.

ويهدف التنسيق بين واشنطن وإسرائيل، بشأن تصعيد الأحداث في سوريا، لجعل القيادة السورية أكثر مرونة واستجابة للمطالب المتعلقة بالتنسيق الإقليمي والأدوار الإقليمية.

ويشير مكي إلى أن النمط الذي أصبح شائعا في التنسيق بين الطرفين هو أن تقوم إسرائيل بالعملية “القذرة” كعادتها، ثم يأتي الأميركان ليبرروا الأمر على أنه سوء تفاهم يمكن تجاوزه، ويقترحوا الحلول بالشكل الذي يخدم مصالح إسرائيل.

أما الأمر الثاني -الذي يدفع نتنياهو للبحث عن إنجازات أمام الإسرائيليين- فهو عقدته من المحاكمات، والتي تشكل له أزمة نفسية تنطلق من كونه يعتبر نفسه أعظم قائد في تاريخ إسرائيل، في حين تضع هذه المحاكمات وصمة عار قضائية عليه وتمنعه من إطلاق اسم جديد على المشهد السياسي الإسرائيلي، بحسب مصطفى.

وقد سعى نتنياهو دون جدوى منذ بداية 2023 لإنهاء هذه المحاكمات، من خلال مشروع التعديلات الدستورية لتغيير الجهاز القضائي، والذي حاول من خلاله إقالة المستشارة القضائية وتعيين مستشار جديد لإلغاء المحاكمة أو التوصل لتسوية دون وصمة عار.

ولكن دمشق يبدو أنها نسجت خيوطا أولية لتجاوز الكمين الذي نصب لها، وذلك بطرحها اتفاق التهدئة وقبولها الحلول المرحلية، كما تعول سوريا الجديدة على الالتفاف الشعبي حولها، وعلى دعم الولايات المتحدة والمسار الذي بدأته مع الحكومة السورية، وفقا للدغيم.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

اجتماعات الكتلة الديمقراطية تدعو لحل شامل في السودان

سياسة الخميس 17 يوليو 6:46 م

هل تنسحب تركيا من شمال العراق بعد تسليم العمال الكردستاني سلاحه؟

سياسة الخميس 17 يوليو 5:45 م

مشافي غزة بلا أكياس للدم في بنوكها والمجاعة تقيد المتبرعين

سياسة الخميس 17 يوليو 4:44 م

مسؤول بلجنة الأمن القومي الإيراني: التخصيب مستمر ولن نتنازل عن حقنا

سياسة الخميس 17 يوليو 3:43 م

من يقف وراء العنف في كينيا؟

سياسة الخميس 17 يوليو 2:42 م

تجميد إجراءات الإقامة يفاقم معاناة اللاجئين السوريين في بريطانيا

سياسة الخميس 17 يوليو 12:40 م

الولايات المتحدة ترحّل مهاجرين لدولة أفريقية وسط مخاوف حقوقية

سياسة الخميس 17 يوليو 11:39 ص

أمام محكمة العدل الدولية.. نزاع بين غينيا الاستوائية وفرنسا على قصر فاخر

سياسة الخميس 17 يوليو 9:37 ص

جدل وانتقادات دولية بشأن ما يسمى “مخطط المدينة الإنسانية جنوب غزة” ما القصة؟

سياسة الخميس 17 يوليو 8:36 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

غارة إسرائيلية تخلّف سحابة غامضة تثير الذعر في غزة

بواسطة فريق التحريرالخميس 17 يوليو 7:33 م

وصول أولى طلائع الجسر الجوي السعودي لمساعدة الأشقاء السوريين المتضررين من الحرائق في اللاذقية

بواسطة فريق التحريرالخميس 17 يوليو 7:09 م

«الوحدة» الليبية تطلق استراتيجية لمكافحة الفساد وسط «شكوك» في جدّيتها

بواسطة فريق التحريرالخميس 17 يوليو 7:03 م
رائج الآن

غارة إسرائيلية تخلّف سحابة غامضة تثير الذعر في غزة

وصول أولى طلائع الجسر الجوي السعودي لمساعدة الأشقاء السوريين المتضررين من الحرائق في اللاذقية

«الوحدة» الليبية تطلق استراتيجية لمكافحة الفساد وسط «شكوك» في جدّيتها

اخترنا لك

وصول أولى طلائع الجسر الجوي السعودي لمساعدة الأشقاء السوريين المتضررين من الحرائق في اللاذقية

«الوحدة» الليبية تطلق استراتيجية لمكافحة الفساد وسط «شكوك» في جدّيتها

‫ انطلاقة قوية للمنتخب القطري في الجولة الرابعة من سلسلة AVC للكرة الطائرة الشاطئية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter