تبعد قرية “الجيب” نحو 9 كيلومترات عن مدينة القدس من الناحية الغربية الشمالية، لكنها معزولة عنها بالجدار، في وقت يلتهم فيه الاستيطان أراضيها.

يتحدث رئيس بلدية الجيب سامر عبد ربه للجزيرة نت عن كنوز القرية التاريخية، وأطماع الاحتلال فيها، إذ عزلها الجدار الفاصل وأبقى منها داخل القدس نحو 400 دونم (الدونم يساوي ألف متر مربع) فقط بما في ذلك أحد أحيائها ويدعى “حي الخلايلة”.

ومن مساحة القرية البالغة نحو 11 ألف دونم، ابتلعت أربع مستوطنات نحو 4500 دونم من أراضيها.

ووفق رئيس بلديتها، تتمتع قرية الجيب بآثار تعود لنحو 5 آلاف عام، وبها كنيسة رومانية وعدة معالم تاريخية.

شاركها.
Exit mobile version