في ظل الظروف الصعبة التي يمر بها الشعب الفلسطيني، جاء عيد الفطر للعام الثاني محملا بكل الآلام. لا فرحة تُذكر في قلوبهم الموجوعة.

ففي هذا العيد، تظل خيام النازحين شاهدة على فصول المعاناة المستمرة، حيث يعيش الفلسطينيون بين فقدان الأحبة والتهجير القسري والخوف من مصير مجهول.

شاركها.
Exit mobile version