وحققت مساعي المملكة في الإسهام في الأبحاث العلمية التي تخدم البشرية، والاستفادة من الفرص الواعدة التي يقدمها قطاع الفضاء وصناعاته عالميًّا، وبناء القدرات الوطنية في مجال الرحلات المأهولة، فيما تعد هذه المهمة الرائدة علامة فارقة للمملكة العربية السعودية، ولحظة فخر للإنجازات الوطنية والعلمية في قطاع الفضاء.

وأوضحت الهيئة أن المركبة الفضائية التي يستقلها رائدا الفضاء السعوديان ريانة برناوي وعلي القرني، هبطت بسلام في مياه المحيط الأطلسي، حيث سجلت المملكة نفسها ضمن عدد قليل من الدول التي يمارس فريق منها مهمات علوم الفضاء والرحلات البحثية في المدار حول الأرض، وذلك ضمن برنامج المملكة لرواد الفضاء.

شاركها.
Exit mobile version