أعلن مدير منظمة حظر الأسلحة الكيماوية، أمس، أن اجتماعاته مع القادة الجدد في دمشق تمثل «خطوة أولى» نحو إنهاء سنوات من العلاقات المتوترة بشأن الأسلحة الكيماوية في عهد الرئيس المخلوع بشار الأسد.
وقال المدير العام للمنظمة، فرناندو أرياس، في بيان بعد اجتماعه مع الرئيس السوري أحمد الشرع ووزير الخارجية أسعد الشيباني في دمشق، إن «هذه الزيارة تمثل انطلاقة جديدة بعد 11 عاماً من العراقيل التي وضعتها السلطات السابقة».
وهذه هي المرة الأولى التي يزور فيها مسؤولو المنظمة سوريا منذ عام 2022. وانضمت سوريا إلى المنظمة الأممية في أعقاب هجوم بغاز السارين أدى إلى مقتل مئات الأشخاص في عام 2013.
“);
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); });
}