لم يبن صرح إلا بعلمٍ، ولم تتم الفكرة إلا حين وجدت بيئة حاضنة تؤمن بالإبداع وتقدر الابتكار وتدعم الفكر النيّر، ولم تتحقق الأحلام إلا بمواكبة حقيقية لمتطلبات التطور العلمي، ولم يشيد بنيان إلا بمثابرة وعزم قيادات مخلصة حملوا على عاتقهم مسؤولية البناء واستشعروا أهمية عامل الوقت في صنع لحظات الإبداع، فشمروا عن سواعدهم ليحكوا لنا قصة صرح تعليمي أبى إلا أن يكون له في فصول كتب العلم سبق الإنجاز.

شاركها.
Exit mobile version