وتنوعت الفعاليات المقدمة للزوار بين البرامج الثقافية والتعليمية والترفيهية، والأركان المخصصة للأسر المنتجة والحرف اليدوية والمعارض المصاحبة، فضلًا عن الفقرات الشعبية والعروض المسرحية التي لاقت تفاعلًا كبيرًا من العائلات، مما عزز مكانة الكرنفال بصفته ملتقى اجتماعيًّا وسياحيًّا واقتصاديًّا يجمع مختلف الفئات العمرية.
يذكر أن الفعاليات تُقام بتنظيم المركز الوطني للنخيل والتمور وفرع وزارة البيئة والمياه والزراعة، وبإشراف إمارة منطقة القصيم، دعمًا لمستهدفات رؤية المملكة 2030 في تعزيز القطاع الزراعي والمنتجات الوطنية، وتمكين الأسر المنتجة، وإبراز الموروث المحلي رافدًا من روافد التنمية الاقتصادية والاجتماعية.

شاركها.
Exit mobile version