ويجسد الشعار هذا العام مزيجًا بين الحداثة والهوية الثقافية، مستلهمًا عناصره من الطابع السعودي الأصيل في اللباس، والضيافة، والتقاليد اليومية. وقد دُعيت كافة الجهات الحكومية والخاصة إلى اعتماد هذه الهوية في حملاتها وفعالياتها التي تواكب المناسبة الوطنية في 23 سبتمبر 2025.
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني