أول عدسة ماكرو متوسطة التقريب في سلسلة ™G Master
الدوحة – موقع الشرق
تشمل مزاياها قدرة تكبير x1.4 ونظام تثبيت متطور وإمكانات تقريب محسنة لضمان تفاصيل مذهلة وفائقة الوضوح
طرحت سوني الشرق الأوسط وأفريقيا، العلامة الرائدة في الإلكترونيات الاستهلاكية، والبيت الحديث، شريكها الاستراتيجي والحصري في قطر، في السوق القطري عدسة التقريب Macro GM OSS مقاس 100 مم ببعد بؤري F2.8، (التي تحمل الرمز التسويقي SEL100M28GM)، وهي أول عدسة ماكرو متوسطة التقريب في سلسلة G Master™، متوافقة مع كاميرات ألفا E-mount، وتتميز بقدرة تكبير x1.4 ونظام تثبيت متطور وسهولة فائقة في الحمل والاستخدام.

تتوفر العدسة الجديدة في قطر الآن في البيت الحديث في مركز المها على طريق سلوى، ومتاجر فناك في لاجونا مول، ودوحة فستيفال سيتي، وپلاس ڤاندوم، بالإضافة إلى أهم متاجر الإلكترونيات الأخرى في قطر.
مستويات زووم مميزة
تبلغ قدرة التقريب القصوى للعدسة الجديدة x1.4، مما يتيح تصوير الزهور والأجسام الصغيرة وغيرها من الأجسام القريبة بتفاصيل دقيقة ونابضة بالحياة، يصعب التقاطها بالعين المجردة.
وبفضل توافقها مع محولات الطول البؤري[1] التي يمكن إضافتها اختياريًا وتُباع بشكل منفصل، توفّر العدسة تكبيرًا يصل إلى x2.8[2]، مما يتيح التقاط صور واضحة بتفاصيل قريبة رائعة مع الحفاظ على مسافة عمل مريحة. وبذلك، تمثل العدسة خيارًا مثاليًا لتصوير المواضيع التي يصعب الاقتراب منها، أو لتجنب الانعكاسات غير المرغوب فيها في الصور.
تصميم متطور
يركّز تصميم العدسة على التوزيع الدقيق للعناصر البصرية، والتي تتضمن عنصرين بصريين لا كرويين فائقين (XA)، وعنصرين زجاجيين منخفضي التشتيت (ED)، لضمان أداء عالي الدقة من مركز الصورة إلى محيطها، مما يقلّل من الانحرافات اللونية وغيرها.
ويمكن تعديل التركيز البؤري لالتقاط صور دقيقة ومميزة لمختلف المشاهد القريبة، حيث تقدم العدسة ثلاث ميزات مخصصة للتركيز البؤري، وهي مفتاح التركيز اليدوي المباشر للبؤرة (DMF) بوقت كامل، الذي يتيح تعديل التركيز البؤري يدويًا وعلى الفور عن طريق تدوير الحلقة اليدوية، حتى في وضع التركيز التلقائي؛ ومفتاح وضع التركيز للتبديل بسهولة بين التركيز التلقائي والتركيز اليدوي؛ وحلقة التركيز المنزلقة لتفعيل وضع التركيز التلقائي الكامل، المرتبط بمقياسي المسافة والتكبير.
وتتضمن العدسة أربعة محركات خطية ديناميكية فائقة (XD)، مما يتيح الحصول على تركيز بؤري تلقائي يتميز بالدقة والهدوء، وأسرع بحوالي 1.9 مرة[3] من الطرازات السابقة.
كما تم تزويد العدسة بحلقة فتحة مخصصة، تضمن تحكمًا سريعًا ومباشرًا في إعدادات الفتحة.
صور فائقة الجودة
تقدم فتحة العدسة الدائرية المزودة بـ 11 شفرة تأثير بوكيه الدائري الجميل، والذي تشتهر به عدسات G Master، حيث تضمن إمكانية التحكم الدقيق بالانحراف الكروي توازنًا مثاليًا بين دقة التصوير واللمسة الضبابية في الخلفية.
وتعتمد العدسة تقنية طلاء النانو المضاد للانعكاس 2، مع تطبيقها بشكل متجانس على السطح الكامل للعدسة، مما يقلّل التوهج والظلال حتى في ظروف الإضاءة الخلفية الصعبة، لتقدم العدسة صورًا فائقة الوضوح والنقاء.
ويحدّ نظام تثبيت الصورة البصري المتكامل، والمصمّم للتصوير القريب، من تأثير اهتزازات الإزاحة في جميع الاتجاهات الستة والاهتزازات نحو الزوايا، مما يضمن لقطات ثابتة للكاميرا.
نبذة عن سوني الشرق الأوسط وأفريقيا:
سوني الشرق الأوسط وأفريقيا م.م.ح. شركة تابعة بالكامل لشركة سوني، وهي المقرّ الرئيسي الإقليمي لمنطقتي الشرق الأوسط وأفريقيا. وتعمل الشركة ضمن قسم سوني لإلكترونيات المستهلكين، والإلكترونيات المتحركة (أنظمة سمعية في السيّارة) ومنتجات البث والمهنية ومنتجات الحاسوب الترفيهية (بلاي ستيشن) في أكثر من 40 بلداً في المنطقة.
وإضافة إلى عمليات إدارة المخزون في منشأتها بالمنطقة الحرّة لجبل علي في دبي، تدير سوني الشرق الأوسط وأفريقيا أنشطة متعدّدة تشمل الخدمات اللوجستية والمبيعات والتسويق والإعلانات وخدمات العملاء من خلال شركائها ومكاتبها التمثيلية، بالإضافة إلى 353 مكتب خدمات طرف ثالث معتمد، يعزز حضور سوني في أسواق مهمّة في المنطقة.
نبذة عن شركة سوني:
شركة سوني هي شركة تابعة ومملوكة بالكامل لشركة مجموعة سوني، وتتولى مسؤولية إدارة أعمال الترفيه والتكنولوجيا والخدمات في المجموعة. وتتمثل رسالة الشركة في “إنشاء مستقبل الترفيه من خلال قوة التقنية بالتعاون مع المبدعين”، وتهدف لمواصلة العمل على تحقيق مبدأ “كاندو”* بما يعود بالنفع على الأفراد حول العالم. للمزيد من المعلومات، يرجى زيارة الموقع الإلكتروني: http://www.sony.net/
* تُعبّر كلمة كاندو باللغة اليابانية عن مشاعر الذهول والعاطفة عند خوض تجارب جميلة ومذهلة للمرة الأولى.
نبذة عن البيت الحديث:
قدّمت عائلة الدرويش في أربعينيات القرن الماضي حلول عدة لدعم السوق المحلي ومنها ذراع تجزئة سمّيت بـ”كانتين الدوحة”، والتي شكّلت نقطة البداية في مسيرة استثنائية إذ مهّدت الطريق في العام 1949 لتأسيس أول مركز تجاري في قطر، وهو البيت الحديث في منطقة المشيرب.
وقد ساهم البيت الحديث في تصوّر القطريين للمستقبل إذ كان السبّاق بتقديم أجهزة التلفزيون، والساعات، والألبسة، والعطور، ومستلزمات التجميل، فبرز كدلالة كبيرة على تطوّر بلدنا الحبيبة قطر.
لتعزيز مكانة البيت الحديث ومنحه المزيد من التّحليق، تم ضم علامات تجاريّة شهيرة وعالميّة إلى محفظته، تصل إلى قطر للمرة الأولى. ومع تقديم أسماء عالميّة رائدة مثل رولكس (1951)، وشانيل (1954)، ولوريال (1957)، وسوني (1964)، أثبت البيت الحديث رمزيّته للازدهار والتغيير، فبنى علاقات وطيدة قائمة على الثقة المتبادلة مع العملاء والعلامات التجارية على حد سواء والتي يصونها حتى يومنا هذا.

