وفي حديثة لـ”واس” أوضح رئيس النادي الأدبي والثقافي في منطقة الحدود الشمالية، ماجد المطلق، أن السوق بدأت عام 1398هـ قبل أن تتطور المحال وتأخذ شكلها الحالي, وسُمّيت بهذا الاسم نظرًا لأن أغلب الباعة الأوائل كانوا من الجالية السورية، وكانوا يعرضون منتجات مثل الملابس، الحلويات، والمكسرات السورية.
ولا تزال منطقة الحدود الشمالية تحتفظ بالأسواق الشعبية مع التطوير والتحسينات التي تنفذها أمانة المنطقة ومن أشهرها سوقا السمن والسوريين.

شاركها.
Exit mobile version