أعلن رئيس الوزراء الكندي مارك كارني أن الخطة التي وضعها بشأن الجيش الكندي «ستعزز اقتصادنا وتؤمن سيادتنا».

وأضاف كارني على منصة «إكس»: «في عالم يزداد انقساماً، سنستثمر لتزويد جيشنا بالأدوات التي يحتاج إليها؛ من الغواصات وكاسحات الجليد، إلى الطائرات المسيّرة، وقدرات الدفاع من الجيل التالي».

جاءت تصريحات كارني وسط مخاوف بشأن تصريحات متكررة للرئيس الأميركي دونالد ترمب، الذي تساءل عن سبب دفع مئات المليارات من الدولارات لدعم كندا، وكرّر دعوته إلى ضمها لتصبح الولاية الأميركية رقم 51.

ووصف كارني في وقت سابق تصريحات ترمب بهذا الشأن بأنها «مجنونة»، وقال إن كندا لم ولن تكون جزءاً من الولايات المتحدة، لكنه شدّد على أنه يتطلع للحديث إلى الرئيس الأميركي لحل الخلافات بين البلدين.

“);
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); });
}

شاركها.
Exit mobile version