وأشار العمري إلى أنه قرر تأسيس مسار خاص به لنقل المعرفة لغيره من الصم، في ظل اختلاف لغة الإشارة من مكان لأخر، ما دفعه للتفكير في مظلة جامعة تحوي الفكر الخاص بالقواميس والمصطلحات الإشارية لإبرازها وتوثيقها، فتم تخصيص لجنة لاعتماد قاموس لغة الإشارة السعودية بدعم مقدر من مؤسسة الأميرة العنود الخيرية وتم نشره مجانًا ليستفيد منه الجميع.

شاركها.
Exit mobile version