وسيسهم المهرجان على مدى 10 أيام في تنشيط الحركة الاقتصادية والثقافية والاجتماعية بالمنطقة، ومن المتوقع أن يشهد حضورًا مميزًا من داخل وخارج منطقة نجران لما لهذا الموروث الأصيل من أهمية داخل المملكة، وتكمن أهميته من خلال تسمية هذا العام 2024م، بعام الإبل، كما أن الأجواء المعتدلة التي تشهدها منطقة نجران هذه الأيام، وانخفاض درجات الحرارة، ستكون محفزة لحضور الكثير من الزوار للاستمتاع بالمهرجان والفعاليات المصاحبة له.

شاركها.
Exit mobile version