شراكات إستراتيجية كبرى للتدريب ونقل الكفاءات

من أكثر العلامات وضوحا في التحول الذي تقوده المملكة، تلك الشراكات الإستراتيجية مع العديد من المؤسسات الصناعية العالمية الكبرى، مثل “لوكهيد مارتن”، و”رايثيون”، و”إيرباص”، و”بي إيه إي سيستمز”.

ولم تقتصر هذه الشراكات على التوريد، بل شملت إنشاء خطوط إنتاج مشتركة داخل المملكة، ونقل التقنية، وتدريب الكفاءات المحلية، وصولًا إلى المشاركة في مشاريع تطوير الأسلحة النوعية مثل أنظمة الدفاع الجوي والطائرات المسيرة وأنظمة المراقبة الذكية.

شاركها.
Exit mobile version