وحذّرت الخارجية الفلسطينية من التصعيد في الأقصى بهدف تكريس تقسيمه الزماني ريثما يتم تقسيمه مكانيًا، وتعميق ضم القدس وتهويد مقدساتها، وتغيير واقعها القائم، وفصلها عن محيطها الفلسطيني، معتبرةً أن إجراءات الاحتلال أحادية الجانب غير القانونية استخفاف بقرارات الشرعية الدولية والقانون الدولي ومرجعيات السلام الدولية.

شاركها.
Exit mobile version