وأسهمت الأنشطة المصاحبة “مثل الرسم الإبداعي ومسابقات القراءة” في تشجيع الأطفال على استثمار وقت الإجازة في تنمية معارفهم وصقل هواياتهم.

وأكد القائمون على البرامج أن الإقبال يعكس وعي الأسر بأهمية القراءة بوصفها ركيزة لتنمية مهارات الأطفال المعرفية واللغوية، مشيرين إلى أن البيت الثقافي يعمل على توسيع نطاق المبادرات القرائية بما يدعم بناء جيل قارئ وواعٍ.

شاركها.
Exit mobile version