تُجسّد البرامج السياحية المتنوعة لهيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تحت مظلة موسم شتاء درب زبيدة إحدى الركائز الأساسية في تنمية السياحة البيئية، مستندةً إلى اتساع رقعة المحمية التي تبلغ نحو (91,500) كيلومتر مربع، وما تتميز به من تنوع جغرافي فريد يشمل الجبال والسهول والهضاب والأودية والشعاب والحِجرة والنفود، إضافة إلى ثراء الغطاء النباتي والتنوع الحيوي، واحتضانها عددًا من المعالم التاريخية والتراثية، ما يجعلها نموذجًا استثنائيًا يدمج الطبيعة والتاريخ والثقافة وعمق المكان.

شاركها.
Exit mobile version