ولفت منصور إلى أنه قد بدأ مؤخرا موجات من الاعترافات للتضامن مع الشعب الفلسطيني سواء من دول الكاريبي حيث اعترفت 4 دول بداية هذا الشهر، ثم كان جهدا على عدة مستويات بما فيها اللجنة الوزارية العربية الإسلامية التي يقودها وزير الخارجية السعودي في التأثير على مجموعة من الدول الأوروبية التي وصلت في نهاية المطاف إلى الإقرار بالحق الطبيعي والقانوني للاعتراف بدولة فلسطين ومن ثم الدخول بعضوية كاملة إلى الأمم المتحدة.

شاركها.
Exit mobile version