قال روفيسور واستشاري الطب النفسي، الدكتور طارق الحبيب، إن الفارق العمري الأنسب بين الزوج والزوجة هو أن يكون من ثلاث إلى خمس سنوات، ويسمح إلى عشر سنوات.

وأضاف الحبيب (عبر حسابه بموقع تويتر)، أن لكل قاعدة شواذ، فالزواج عبارة عن تكامل الاحتياجات.

من جهة اخرى، أوضح استشاري الطب النفسي، أن التماس الأعذار دوماً يؤدي إلى دمار الحياة الزوجية، لأن التماس العذر يمحو الألم من المشاعر الظاهرة وتبقى في المشاعر الباطنة.

وتابع ان المنهجية الصحيحة في ذلك، أن يتم النظر لكل موقف ومناقشته في لحظات الهدوء، والوصول لأصل الفكرة التي انبنى عليها الموقف، ثم تصحيحها.

شاركها.
Exit mobile version