لم يكن الذكاء الاصطناعي مجرد زائر طارئ في حياتنا مثل بقية التطبيقات والأفكار التكنولوجية، بل غيّر وطور مفهوم المعلومة وجعل السباق على الأفكار أمرا أكثر تعقيدا. وتعمل كثير من الدول والمنظمات على الاستفادة من هذه الموجة التقنية الهائلة، ومن ذلك المملكة التي وضعت الرقمنة والمعرفة في صلب التحول الوطني وأضحى الذكاء الاصطناعي عمودا رئيسيا في كثير من شتى مجالات الأعمال والحياة المختلفة ومن ذلك الاتصال المؤسسي. ولعل تصريح نائب وزير الاتصال في المملكة كان واضحا ومحددا عندما قال: ” بأن السعودية تضع الذكاء الاصطناعي في صلب تحولها الرقمي”. وهو ما يجعل الجميع في حالة من السباق في هذا الزمن الرقمي.

شاركها.
Exit mobile version