زادت إسرائيل، أمس (السبت)، ضغطها على حركة «حماس»، معلنة ضم مدينة رفح، جنوب قطاع غزة، إلى «المنطقة الأمنية» التي تقيمها في القطاع المحاصر.

فبينما أعلن الجيش الإسرائيلي أن قوات من اللواء 188 ولواء غولاني انتهت من إقامة محور موراغ «الذي يقسم جنوب قطاع غزة بين لواء رفح وخان يونس»، قال وزير الدفاع يسرائيل كاتس إن رفح أصبحت الآن جزءاً من «المنطقة الأمنية» لإسرائيل، معتبراً أن «هذه هي الفرصة الأخيرة لتفكيك حماس وإطلاق جميع الرهائن وإنهاء الحرب».

وتزامن ذلك مع إجراء وفد من «حماس» برئاسة خليل الحية محادثات مع مسؤولين مصريين في القاهرة تناولت مقترحات تمديد وقف النار بغزة.

وقال مصدر في الحركة لـ«وكالة الصحافة الفرنسية»: «نأمل أن يحقق اللقاء تقدماً حقيقياً للتوصل إلى اتفاق لوقف الحرب ووقف العدوان وانسحاب قوات الاحتلال من قطاع غزة».

“);
googletag.cmd.push(function() { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); });
}

شاركها.
Exit mobile version