كثفت إسرائيل مساعيها لتثبيت قواعد اشتباك وإطلاق نار جديدة في قطاع غزة، عبر مواصلة الخروق، وتنفيذ عمليات أكبر في المناطق الواقعة قرب وخلف «الخط الأصفر» المحدد للفصل بينها وبين «حماس» وفق اتفاق وقف إطلاق النار.

وبشكل يومي، تطلق الآليات والمسيَّرات الإسرائيلية النيران تجاه أقرب مناطق يتمركز عندها الفلسطينيون في الجهة الغربية من الخط الأصفر، حيث يُسمح لسكان القطاع بالبقاء والتحرك.

وتحاول إسرائيل إقامة منطقة عازلة عن بعد باستخدام كثافة نارية على مسافة 250 متراً من أماكن تمركزها على الخط الأصفر.

في غضون ذلك، كشف موقع «أكسيوس»، أمس، عن أن مسؤولين أميركيين عقدوا محادثات حول إنشاء قوة دولية لنشرها في قطاع غزة.

ميدانياً، أعلنت إسرائيل، أمس، تسلّم جثماني رهينتين كانت تحتجزهما «حماس».

“);
googletag.cmd.push(function() { onDvtagReady(function () { googletag.display(‘div-gpt-ad-3341368-4’); }); });
}

شاركها.
Exit mobile version