Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

جدارية غزة تخرب ليلا وترمم نهارا.. تحد مستمر في مكسيكو سيتي

القبض على شخص لترويجه القات بمنطقة جازان

ضمك يترقب الكفاءة المالية لإتمام صفقاته المحلية والأجنبية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»منوعات»نفاد تذاكر “الأوديسة” قبل عام من عرضه.. هل يعيد كريستوفر نولان صياغة قواعد اللعبة؟
منوعات

نفاد تذاكر “الأوديسة” قبل عام من عرضه.. هل يعيد كريستوفر نولان صياغة قواعد اللعبة؟

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 04 أغسطس 6:13 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

2/8/2025–|آخر تحديث: 19:56 (توقيت مكة)

في عصر تتسع فيه سطوة المنصات الرقمية، وتتراجع شاشات السينما أمام زحف العرض المنزلي، لا يزال المخرج كريستوفر نولان متمسكا بفكرة العرض السينمائي. ففي الوقت الذي قد يلجأ فيه كثير من المخرجين وشركات الإنتاج إلى التوزيع الرقمي، منصاعين لتغوّل المنصات وسعيها الحثيث للتحكم في مقاليد الفرجة، يعيد نولان الاعتبار لفعل الذهاب إلى السينما بفيلمه المرتقب “الأوديسة” (The Odyssey).

هذه ليست السابقة الأولى لنولان في هذا الصدد، فقد سبق أن أسهم فيلمه عقيدة (Tenet) في كسر جمود الصناعة أثناء جائحة (كوفيد-19)، إذ راهن على صالات العرض في وقت أُغلقت فيه معظم نوافذ التوزيع التقليدي. وربما لن ينسى محبّو الفن السابع هذا الموقف لمخرج يُعد من بين الأهم والأكثر جدلا وانتشارا بين صناع السينما المعاصرين.

وقد برهن على تلك المكانة بما حققه فيلمه الأخير منذ عامين أوبنهايمر (Oppenheimer) من إيرادات هائلة، توجت بعدد من جوائز الأوسكار وغيرها رغم التوقعات الحذرة التي سبقته، مما جعل البعض يراه ضربا من العرفان الجماهيري بمخرج أثّر ولا يزال في شكل الصناعة وجماهيريتها.

الملصق الدعائي لفيلم “أوبنهايمر” (الجزيرة)

ويبدو أن هذا العرفان قد فاق التوقعات مع مشروعه الجديد، إذ طُرحت تذاكر الفيلم مؤخرا عبر قنوات “آيماكس” (IMAX) قبل عام كامل من موعد عرضه الرسمي في يوليو/تموز 2026، بحسب ما هو مقرر.

لكن وجه الغرابة ليس في الإعلان المبكر عن فيلم لا يزال في طور الإنتاج بل فيما حدث لاحقا، حيث نفدت التذاكر في فترة وجيزة، سواء عبر القنوات الرسمية أو السوق السوداء، في سابقة -على الأرجح- لم يختبرها تاريخ الفن السابع من قبل، كأننا أمام طقس احتفالي أكثر من كونه عرضا سينمائيا، يحركه جمهور لم يكن دافعه مجرد الرغبة في مشاهدة فيلم، بل اندفع كمن يحجز لنفسه موضعا في لحظة تاريخية أو حدث زمني، يشغل العالم منذ الآن.

فرصة العمر

يمثل فيلم “الأوديسة” التعاون الثاني بين كريستوفر نولان وشركة “يونيفرسال”، بعد النجاح الساحق الذي حققه فيلمه السابق “أوبنهايمر”. وتحول هذا النجاح إلى ما يشبه الظاهرة، حيث احتفى المشهد السينمائي في ذلك العام بمصطلح “أوبنهايمر” الذي ظل رائجا لعدة أشهر، كما تنافس بشراسة مع “باربي” للمخرجة غريتا غيرويغ، مشكلا حالة فريدة من التفاعل الجماهيري والاهتمام الإعلامي.

ولا تكتمل الصورة لدى نولان إلا بالشراكة مع شركة “آيماكس”، وهو تعاون أشبه بإستراتيجية طويلة الأمد تبلورت منذ سنوات مع أفلام مثل، “فارس الظلام. بين النجوم. عقيدة”، حيث عمد إلى استخدام كاميرات آيماكس لأول مرة بشكل موسّع، مانحا الجمهور تجربة بصرية غير مسبوقة على الشاشة الكبيرة.

يعتمد فيلم “الأوديسة” على تقنية تصوير خاصة بتنسيق “آيماكس 1570″، وهو أعلى تنسيق سينمائي من حيث الدقة وحجم الإطار، يتطلب دور عرض خاصة ليست منتشرة على نطاق واسع عالميا. حتى إنه خلال ليلة واحدة فقط، بيع نحو 1800 تذكرة لـ4 عروض في سينما آيماكس ملبورن، كما نفدت التذاكر سريعا في الولايات المتحدة وبريطانيا ودور عرض أخرى، مع تداولها في السوق السوداء بأسعار مضاعفة تصل إلى 300-400 دولار.

وفي حوار نُشر مؤخرا بصحيفة “هوليود ريبورتر”، أشار جيريمي في، المدير العام لآيماكس، إلى اضطرارهم لتغيير نظام الحجز لمواكبة هذا الضغط غير المسبوق، مؤكدا أن فترة البيع المسبق لتذاكر هذا الفيلم هي الأطول في تاريخ الشركة، واصفا نولان بأنه “أهم صفقة” لديهم.

The Odysseyبوستر
الملصق الدعائي لفيلم “الأوديسة” The Odyssey (الجزيرة)

وبحسب ما أعلنته “يونيفرسال بيكتشرز” عبر موقعها الرسمي، فإن تصوير فيلم “الأوديسة” جرى في أكثر من قارة، موزعا على عدد كبير من البلدان، لم يُفصح عن تفاصيلها بعد، لتصبح واحدة من مفاجآت الفيلم.

والطاقم التمثيلي بدوره يشي بضخامة المشروع، إذ يضم عددا كبيرا من النجوم، كما يفضل نولان وبما يتناسب مع البناء الكاتدرائي للحكاية، من بينهم: “جون بيرنثال. تشارليز ثيرون. آن هاثاواي. روبرت باتينسون”.

كذلك الممثل البريطاني الشاب توم هولاند، الذي كان من أوائل المتحدثين عن الفيلم للصحافة، وذلك من خلال مقابلة قصيرة أجريت معه على هامش حضوره نهائي الدوري الأوربي، حيث أعرب بطل أفلام سبايدر مان وغيرها، عن مشاركته بحماسة لافتة، واصفا العمل مع نولان بـ”فرصة العمر”، مؤكدا في الوقت ذاته على أن ما شاهده من مراحل تنفيذ الفيلم كان “مذهلا ومختلفا تماما عن كل ما رأيناه من قبل”. ولا نعرف تحديدا إن كان هولاند يقارن التجربة بأفلام نولان السابقة، أم أنه يتحدث من منظور أوسع، عن السينما نفسها حين تُقاس بفيلم مثل “الأوديسة”.

العرض مستمر

على مدار أكثر من ربع قرن، كانت أعمال كريستوفر نولان محل تقدير نقدي وجماهيري نادر، رغم تعقيدها وتشابكها الدرامي. لقد تفنن نولان في نسج سرد يمضي ذهابا وإيابا مثل بندول الساعة، وأحيانا يتلوى زاحفا كالثعبان عبر الزمان والمكان، مما يجعل كل عمل منه رحلة ذهنية محفوفة بالتحدي والإثارة.

وفي رحلته الجديدة، يبدو أنه يخوض تجربة زمنية أكثر تعقيدا، خصوصا أنه يستلهم واحدة من أعظم الملاحم الشعرية التي صاغها الخيال الإنساني، أوديسة هوميروس، الشاعر الإغريقي الأسطوري، الذي نسج عمله على تضفير الواقعي بالغرائبي، سواء على مستوى الشخصيات أو الأحداث التاريخية، وذلك عبر رحلة طويلة يخوضها البطل أوديسيوس عائدا إلى وطنه بعد حرب طروادة. إنها دراما تتأسس على التّيه والاختبار الإنساني في مواجهة الآلهة والشياطين، حيث يتلاشى الحد الفاصل بين المادي والميتافيزيقي، ويتحوّل الزمن إلى معركة.

في الأيام الأخيرة، ظهرت مجموعة من الفيديوهات الدعائية المسربة لفيلم “الأوديسة”، مدتها تتراوح بين دقيقة ودقيقتين، تعكس ببراعة التقنيات البصرية المتطورة التي تصور عالما بانوراميا يتنقل بين البحر والأرض. مشاهد أسطول سفن غارقة، ومئات الجثث، وحكماء وملوك وشعوب مختلفة، بالإضافة إلى أحصنة تطير في الهواء وسماء مشتعلة وسيوف مقدسة، وحشود ضخمة من المجاميع تظهر ربما كجزء بسيط من خبيئة نولان الفنية. ويعد نولان من المبدعين الذين يصعب التنبؤ بجديدهم، فقد ينجح البعض أحيانا في توقع تقنياته، لكنه كثيرا ما يفاجئ جمهوره بخروجات عن مساره المألوف.

وبينما لا يزال أمام ملحمة نولان الجديدة عام كامل من المفاجآت والجدل والإثارة، فلا شك أن ما يجري حول “الأوديسة” الآن، وما سيتكشّف لاحقا، لن يُقرأ كحدث تسويقي فحسب، بل كإعلان عن تحدٍ جديد في صناعة السينما.

مواجهة تعيد إلى الأذهان موقف جيمس كاميرون، مخرج ‘أفاتار’، الذي صرّح بعد الجزء الأخير أنه لن يُنتج جزءا جديدا ما لم يحقق الفيلم إيرادات بعينها. وهو ما يعيد طرح تساؤلات جوهرية حول مستقبل العرض السينمائي، بالإضافة إلى جدوى التجربة الجماعية للمشاهدة في عصر المنصات الرقمية والشاشات الصغيرة، مما يذكرنا بأن هناك نوعية من الأفلام لا تحتاج إلى دعاية أو مشهد تمهيدي، بل يكفي أن تحمل توقيع مخرجها، ليبدأ العرض حتى قبل تقديمه على الشاشة.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

جدارية غزة تخرب ليلا وترمم نهارا.. تحد مستمر في مكسيكو سيتي

منوعات الإثنين 04 أغسطس 8:06 م

“ضجيج الطعام”.. لماذا لا يمكنك التوقف عن التفكير في وجبتك القادمة؟

منوعات الإثنين 04 أغسطس 7:08 م

ماكرون يمنح بائع صحف باكستانيا وسام الاستحقاق الفرنسي

منوعات الإثنين 04 أغسطس 6:03 م

بسبب “صوت مصر”.. شيرين عبد الوهاب تلجأ إلى القضاء ردا على تصريحات مسيئة

منوعات الإثنين 04 أغسطس 4:12 م

بعد سقوطه على المسرح.. خالد المظفر يطمئن جمهوره: “لن تنكسر عزيمتي”

منوعات الأحد 03 أغسطس 8:53 م

هل تساعدك أجهزة تتبع النوم فعلا؟ إليك ما يقوله الخبراء

منوعات الأحد 03 أغسطس 7:43 م

قاعدة 30 السحرية.. هل وجدنا طريقة سهلة لحرق الدهون؟

منوعات الأحد 03 أغسطس 4:40 م

“كانابا” ملحمة هندية على الطريقة الهوليودية

منوعات الأحد 03 أغسطس 9:43 ص

“الشاطر” فيلم أكشن مصري بهوية أميركية

منوعات السبت 02 أغسطس 10:31 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص80 زيارة
Demo
رائج الآن

جدارية غزة تخرب ليلا وترمم نهارا.. تحد مستمر في مكسيكو سيتي

بواسطة فريق التحريرالإثنين 04 أغسطس 8:06 م

القبض على شخص لترويجه القات بمنطقة جازان

بواسطة فريق التحريرالإثنين 04 أغسطس 7:45 م

ضمك يترقب الكفاءة المالية لإتمام صفقاته المحلية والأجنبية

بواسطة فريق التحريرالإثنين 04 أغسطس 7:38 م
رائج الآن

جدارية غزة تخرب ليلا وترمم نهارا.. تحد مستمر في مكسيكو سيتي

القبض على شخص لترويجه القات بمنطقة جازان

ضمك يترقب الكفاءة المالية لإتمام صفقاته المحلية والأجنبية

اخترنا لك

القبض على شخص لترويجه القات بمنطقة جازان

ضمك يترقب الكفاءة المالية لإتمام صفقاته المحلية والأجنبية

‫ سيتي بنك يرفع توقعاته لأسعار الذهب إلى مستويات تاريخية خلال 3 أشهر

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter