لم يسلم القطاع التعليمي في لبنان من تداعيات انهيار الليرة، والتضخم المفرط، والانفلات الأمني الذي تعاني منه البلاد.

وفي مواجهة ذلك، اتخذت الجامعة الأميركية في بيروت أول خطوة توسعية لها خارج لبنان بوضع رئيسها حجر الأساس لحرمها التوأم في قبرص تحت اسم «الجامعة الأميركية في بيروت-ميديترانيو».

فما سبب هذا التوسع الآن؟ وكيف سينعكس على طلاب الجامعة المحليين؟

الإجابة ومزيد من التفاصيل في تقرير ريم الشامي.

شاركها.
Exit mobile version