Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

المنتخب القطري يستهل مشواره في بطولة غرب آسيا للكرة الطائرة بلقاء نظيره السعودي

سياسة “الأرض المحروقة” لتدمير جباليا بالكامل

أمانة الحدود الشمالية تطرح فرصًا استثمارية في محافظة طريف

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»دونالد ترامب وتهديد تسييس الجيش
سياسة

دونالد ترامب وتهديد تسييس الجيش

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 29 أكتوبر 9:55 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

واشنطن– ألمح الرئيس السابق والمرشح الجمهوري للبيت الأبيض دونالد ترامب إلى أنه يجب استخدام الجيش الأميركي ضد فئة من المواطنين الذين وصفهم بأنهم “العدو الداخلي” للبلاد، مما أثار مخاوف في الوسط السياسي من نواياه إذا فاز بالانتخابات.

وقال ترامب قبل أيام إن هناك تهديدات خطيرة تتعرض لها الولايات المتحدة، مضيفا أن هناك “العدو الخارجي، ثم لدينا العدو في الداخل، والعدو الداخلي، في رأيي، أكثر خطورة”.

وشرح ترامب ذلك بالقول إن “المشكلة الأكبر هي الناس في الداخل. لدينا بعض الأشخاص السيئين للغاية. لدينا بعض المرضى، مجانين يساريين راديكاليين. وأعتقد أنه يجب التعامل معهم بسهولة من قبل الحرس الوطني أو الجيش إذا لزم الأمر”.

وفي تعقيبه على ما قاله ترامب، أفاد مارك إسبر، وزير الدفاع السابق في عهد ترامب، بأن الأميركيين “يجب أن يأخذوا هذه الكلمات على محمل الجد، خاصة أن ترامب حاول بالفعل القيام بذلك عندما كان رئيسا”.

واستدعت تصريحات ترامب ما سبق وقام به خلال فترة رئاسته التي امتدت 4 سنوات، عندما حاول استخدام الجيش خلال احتجاجات صيف 2020، التي اندلعت عقب مقتل جورج فلويد، الرجل الأسود، على يد رجال شرطة بيض.

وزادت تصريحات ترامب من مخاوف واسعة مما قد يخطط للقيام به إذا وصل للبيت الأبيض مرة ثانية، كما ضاعف صدور حكم جديد من المحكمة العليا في الأول من يوليو/تموز الماضي، والذي يمنح الرئيس حصانة عن الأعمال الرسمية، بما في ذلك ربما كقائد أعلى للقوات المسلحة، من هذه المخاوف.

ورفض ترامب الاعتراف بهزيمته الانتخابية أمام جو بايدن في نوفمبر/تشرين الثاني 2020، وبالتشكيك في نتائج الانتخابات بث الحماس في الآلاف من أنصاره قبل اقتحامهم مبنى الكابيتول، في محاولة لوقف عملية التصديق رسميا على نتائج الانتخابات الرئاسية.

ترامب حاول الزج بالجيش الأميركي لقمع احتجاجات 2020 إثر مقتل جورج فلويد (رويترز)

استمرار التشكيك

خلال المناظرة الرئاسية التي جمعت الرئيس دونالد ترامب والمرشح السابق جو بايدن في يونيو/حزيران الماضي، ثم بكامالا هاريس الشهر الماضي، رفض المرشح ترامب التعهد بقبول نتائج الانتخابات إذا خسرها، ولا يبدو الرئيس السابق دونالد ترامب مؤمنا بضرورة اتباع التقاليد الأميركية الراسخة، إذ لم يتعهد بقبول نتائج الانتخابات وتهنئة المرشحة كامالا هاريس إذا خسر الانتخابات كما جرت العادة.

وللمرة الثانية، وعلى يد ترامب، يشكك مرشح ورئيس سابق في نتائج انتخابات مستقبلية، وهو ما قد يسبب أزمة ثقة في النظام الديمقراطي للولايات المتحدة وإجراءاتها السياسية، مما يطرح مجددا أسئلة عن موقف الجيش من أزمة مستقبلية.

وقبل إعلان نتائج انتخابات 2020، كان جو بايدن قد قال إنه “مقتنع تماما” بأن الجيش سيتدخل لإخراج الرئيس دونالد ترامب من البيت الأبيض، إذا خسر الأخير الانتخابات ورفض المغادرة.

ثم دخل الجيش على خط النقاش السياسي بعدما وجهت إليسا سلوتكين وميكي شيريل، وهما نائبتان ديمقراطيتان من مجلس النواب، أسئلة مكتوبة إلى كل من وزير الدفاع الأميركي مارك إسبر ورئيس هيئة الأركان المشتركة مارك ميلي قبل انتخابات 2020، تتعلق بالقلق من رفض ترامب ترك منصبه طواعية، أو أنه قد يحاول استخدام الجيش للتشبث في السلطة إذا فاز المرشح الديمقراطي جو بايدن بالانتخابات.

ونأى الجنرال ميلي بالجيش بعيدا عن السجالات السياسية، ورد بخطاب رسمي جاء فيه أنه “في حال وقوع خلاف على جوانب من الانتخابات، حسب القانون، فإن المحاكم الأميركية والكونغرس هما المطالبان بحل أي خلاف، لا القوات العسكرية الأميركية”.

القضاء وليس الجيش

وخشي مؤسسو الدولة الأميركية تدخل الجيش في الحياة السياسية، وحد الدستور من أي احتمال لسيطرة ضباط عسكريين غير منتخبين على الحكم. وحدد الدستور بدقة مسؤوليات الرئيس المنتخب، والتي على رأسها أنه قائد أعلى عام للقوات المسلحة. من ناحية أخرى، يثق الأميركيون بأن جيشهم لا تحركه الأهواء السياسية الداخلية أو الحزبية.

ولا يوجد دور للجيش في العملية السياسية، فقد حدد القانون الرجوع للمحاكم الأميركية وصولا للمحكمة الدستورية العليا لحل أي خلاف بشأن هوية المرشح الفائز إذا وقعت أزمة في عدّ أو فرز الأصوات أو عدم اعتراف مرشح بالهزيمة، وهو ما تم اللجوء إليه لحسم انتخابات 2000 بين جورج بوش وآل غور.

ولم يعطِ الدستور أي دور للجيش في عملية الانتقال السياسي، بل اشترط أن يكون وزير الدفاع شخصا مدنيا، كما جرد رئيس الأركان من أي سلطات سياسية، وجعل المنصب ضعيفا يستطيع معه الرئيس أن يقيله.

وللديمقراطية الأميركية أركان عدة، من أهمها خضوع القوات المسلحة لسيطرة الجانب المدني، وعدم تدخل القوات المسلحة في العملية السياسية. ومنذ اعتماد الدستور عام 1788 (الأقدم في العصر الحديث) حرص الآباء المؤسسون للنظام الأميركي على تجنب وجود سيطرة مطلقة ومركزية قد تؤدي لتركز السلطة في يد شخص واحد أو هيئة واحدة تشجع على نمو الممارسات الاستبدادية.

ومن الجدير بالذكر أن البنتاغون لا يعبّر عن تفضيله مرشحا على آخر، ويدلي العسكريون الأميركيون بأصواتهم في الانتخابات بحرية تماما كأي مواطِن آخر، ويمكن لهم كذلك العمل بالسياسة والسعي للوصول لأي منصب سياسي فقط بعد الاستقالة من وظيفتهم العسكرية، أو بعد التقاعد من الخدمة العسكرية.

وعرفت الانتخابات الرئاسية على مدى تاريخها الحديث ظاهرة تسمر المواطنين الأميركيين أمام الشاشات انتظارا لخبر تلقي المرشح الرئاسي الفائز مكالمة هاتفية من المرشح الخاسر يهنئه فيها بالانتصار، ويتمنى له ولأميركا كل الخير والتقدم.

وعلى الرغم من سخونة الحملات الانتخابية وما تشهده من هجمات موضوعية وشخصية من كل فريق على الآخر، يطوي إعلان نتائج الانتخابات صفحة الصراع السياسي بين الفريقين، وتبدأ بعدها مرحلة انتقالية تمتد لأسابيع لنقل السلطة للطرف الفائز، إلا أن دونالد ترامب، وللمرة الثانية قد يمثل تهديدا لهذا العرف الديمقراطي الأميركي الأصيل.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

سياسة “الأرض المحروقة” لتدمير جباليا بالكامل

سياسة الأحد 06 يوليو 6:15 م

ملفات “ساخنة” على جدول قمة “بريكس 17” في البرازيل

سياسة الأحد 06 يوليو 5:14 م

نتنياهو والقبول بوقف القتال.. ما الذي تغير؟

سياسة الأحد 06 يوليو 4:12 م

ترقّب حذِر قبيل تسليم حزب العمال الكردستاني لسلاحه

سياسة الأحد 06 يوليو 3:11 م

عوامل تعيق السيطرة على حرائق اللاذقية وسط تحذيرات

سياسة الأحد 06 يوليو 2:10 م

إسحاق بريك: ثقافة الكذب تقود الجيش الإسرائيلي لاختلاق نجاحات وهمية وإخفاء إخفاقاته

سياسة الأحد 06 يوليو 1:09 م

هجوم مستوطنين مسلحين على بلدة بيتا جنوبي نابلس

سياسة الأحد 06 يوليو 12:08 م

شبح اتفاقيات مينسك يخيم على مفاوضات إسطنبول بين كييف وموسكو

سياسة الأحد 06 يوليو 10:06 ص

تشهد معارك شرسة.. ما الأهمية الإستراتيجية لمدينة بابنوسة بكردفان؟

سياسة الأحد 06 يوليو 8:04 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

المنتخب القطري يستهل مشواره في بطولة غرب آسيا للكرة الطائرة بلقاء نظيره السعودي

بواسطة فريق التحريرالأحد 06 يوليو 6:31 م

سياسة “الأرض المحروقة” لتدمير جباليا بالكامل

بواسطة فريق التحريرالأحد 06 يوليو 6:15 م

أمانة الحدود الشمالية تطرح فرصًا استثمارية في محافظة طريف

بواسطة فريق التحريرالأحد 06 يوليو 5:38 م
رائج الآن

المنتخب القطري يستهل مشواره في بطولة غرب آسيا للكرة الطائرة بلقاء نظيره السعودي

سياسة “الأرض المحروقة” لتدمير جباليا بالكامل

أمانة الحدود الشمالية تطرح فرصًا استثمارية في محافظة طريف

اخترنا لك

سياسة “الأرض المحروقة” لتدمير جباليا بالكامل

أمانة الحدود الشمالية تطرح فرصًا استثمارية في محافظة طريف

مروة ناجي تستعيد أم كلثوم في خمسينيتها على الشاطئ اللبناني

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter