لطالما رُوجت روبوتات الدردشة التي تستند في عملها إلى الذكاء الاصطناعي التوليدي كأدوات مساعدة في حياتنا اليومية، بدءًا من التخطيط لرحلات ممتعة وحتى كتابة رسائل بريد إلكتروني رسمية. ومع ذلك، غالبًا ما كانت تفتقر هذه الروبوتات إلى الجانب الإنساني في التفاعلات، مما يجعلها تبدو جامدة وغير طبيعية في بعض الأحيان. والآن تحاول مايكروسوفت تغيير هذه …
اشترك في الإشعارات
انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني