في وقتٍ يتحوّل فيه الذكاء الاصطناعي إلى محرّك رئيسي للاقتصاد العالمي، وتتسابق الدول لإدماجه في التعليم والإعلام وسوق العمل، تبرز في سوريَة مبادرات تحاول كسر العزلة التقنية الممتدة لسنوات، والانطلاق من واقع شديد التعقيد نحو مستقبل رقمي أكثر انفتاحًا. ومن ضمن هذه المبادرات، تبرز الجمعية السورية للذكاء الاصطناعي وريادة الأعمال، بوصفها إحدى المبادرات القليلة التي …

شاركها.
Exit mobile version