Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تطلق مبادرة نثر البذور

سمو الأمير يبعث رسالة خطية إلى ولي العهد السعودي

‫ استدعاء سوزوكي جراند فيتارا 2025

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»رياضة»‫ 4 مقومات تدعم حامل اللقب منتخب قطر لصناعة مجد قاري ثان على التوالي
رياضة

‫ 4 مقومات تدعم حامل اللقب منتخب قطر لصناعة مجد قاري ثان على التوالي

فريق التحريرفريق التحريرالأحد 07 يناير 10:57 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

منتخب قطر يفوز على أفغانستان بالتصفيات المزدوجة

الدوحة – قنا

ينشد المنتخب القطري الأول لكرة القدم البقاء على قمة المجد القاري، عندما يستضيف كأس آسيا في نسختها الثامنة عشرة التي تقام في الدوحة في الثاني عشر من يناير إلى العاشر من فبراير المقبل، وسط تحديات كبيرة لحامل اللقب.

وأوقعت قرعة البطولة القارية المنتخب القطري في المجموعة الأولى إلى جانب منتخبات الصين، وطاجيكستان، ولبنان، حيث يلتقي المنتخب القطري المنتخب اللبناني في افتتاح المنافسة التي تشهد مشاركة 24 منتخبا للمرة الثانية على التوالي.

وكان المنتخب القطري قد أعاد كتابة التاريخ، عندما فرض نفسه بطلا للنسخة الماضية التي جرت في الإمارات 2019، للمرة الأولى منذ ظهوره الأول عام 1980 في الكويت.

وثمة أربعة مقومات تجعل /الأدعم/ قادرا على التربع مجددا فوق عرش القارة، عبر إحياء مشروع ثلة من النجوم الذين صنعوا الإنجاز السابق رغم التحديات الكبيرة والمعوقات التي اعترت طريقهم آنذاك، لكنهم عبدوا الطريق نحو المنصة بتتويج لفت أنظار الجميع قياسا بصغر معدل أعمار اللاعبين وقلة خبراتهم وتجاربهم.

ويراهن المنتخب القطري في المقام الأول على عاملي الأرض والجمهور من أجل الوصول إلى الغاية المنشودة، وهو الرهان الذي يبدو مضمونا بعد إرث دعم تاريخي وجده المنتخب في كأس العالم FIFA قطر 2022 بأرقام غير مسبوقة للحضور والمؤازرة، بعضها دخل السجلات الانفرادية كما في افتتاح المونديال، الأمر الذي سيشكل علامة فارقة تكفي لشحذ همم اللاعبين ودفعهم نحو تقديم مستويات استثنائية تعينهم على ظهور تنافسي كبير، في مضمونه نوعا من التعويض عن عدم تحقيق طموح بلوغ الدور الثاني في كأس العالم، خصوصا أن هوية المنتخب لم تعرف الكثير من المتغيرات بتواجد ذات الأسماء تقريبا، مضاف إليها عوامل تبدو في غاية الأهمية على مستوى الخبرة والتجربة والتعامل مع التفاصيل.

ولعل الحديث عن الأرض يقود إلى معطى آخر لا يقل أهمية، متمثل باللعب على الملاعب المونديالية، في سابقة تاريخية لم تعرفها نهائيات كأس آسيا من قبل، إذ لم يسبق للبطولة القارية أن أقيمت على ملاعب استضافت كأس العالم، الأمر الذي يضيف لها زخما كبيرا ويجعل نجاحها الفني مضمونا، بميزة تخدم كل المنتخبات المشاركة، لكنها تخدم المنتخب القطري على وجه الخصوص كون لاعبيه الأكثر تمرسا ومعرفة بتلك الملاعب.

أما المقوم الثاني للمنتخب القطري فيتمثل بإرث النسخة السابقة من كاس آسيا 2019 حيث الدوافع الكبيرة التي خلفها الفوز بالكأس، وبالتالي ستشكل المشاركة في النسخة الجديدة بصفة حامل اللقب، حافزا كبيرا باستذكار المواجهة التاريخية التي صنعها اللاعبون أنفسهم، على اعتبار أن جل أسماء إنجاز البطولة، حاضرون في قوائم المنتخب الحالي.

ولعل الأرقام الفريدة التي حققها المنتخب القطري في طريقه إلى منصة التتويج، تعد مثار فخر واعتزاز للاعبين والجماهير على حد سواء، فمن بين الانتصارات السبعة/ العلامة الكاملة/، تجاوز الأدعم أربعة أبطال سابقين وهم السعودية والعراق وكوريا الجنوبية واليابان، وسجل بالمجمل 19 هدفا واستقبل هدفا وحيدا من المنتخب الياباني في النهائي.

وظهرت ملامح البطل منذ انطلاقة دور المجموعات، الذي أنهاه المنتخب القطري بالعلامة الكاملة بعدما تجاوز نظيره اللبناني بهدفين دون رد، ثم أثقل شباك كوريا الشمالية بسداسية، ثم تمكن من الفوز على المنتخب السعودي بهدفين نظيفين، ليفك شراكة الصدارة، ويبلغ الدور ثمن النهائي بطلا للمجموعة الخامسة.

تحديات الدور الإقصائي بالنسبة للمنتخب القطري، بدأت بمواجهة المنتخب العراقي بطل نسخة 2007، فكان الانتصار بهدف دون رد، والعبور إلى الدور ربع النهائي ضاربا موعدا مع الكوري الجنوبي بطل النسختين الأوليين للبطولة عامي 1956 و1960 وفاز بالنتيجة ذاتها.

وكان الإبهار في الدورين نصف النهائي والنهائي من النسخة السابقة لكأس آسيا 2019 في الإمارات، إذ تجاوز المنتخب القطري نظيره الإماراتي صاحب الأرض المدجج بدعم جماهيري كبير، بانتصار ساحق وعريض برباعية دون رد في الدور قبل النهائي، ليبلغ العرض الأخير الذي كان أشبه بالتحدي الأكبر أمام منتخب متمرس ( منتخب اليابان ) حيث يملك الحاضر بقوة لاعبيه المحترفين في الدوريات الأوروبية، وتاريخه الناصع باعتباره الأكثر تتويجا وهيمنة على البطولة القارية بالألقاب الأربعة آخرها في الدوحة عام 2011 .

وعلى منوال التوهج السابق، نسج رفاق المعز علي وأكرم عفيف وتفوقوا بثلاثة أهداف مقابل هدف كان الوحيد الذي ولج مرمى المنتخب القطري في البطولة، ليظفر باللقب الأول الذي أعاد كتابة تاريخ مشاركاته القارية.

وكما هيمن المنتخب القطري على اللقب، فقد سيطر على الألقاب الفردية، فتوج المعز علي بالحذاء الذهبي كهداف للبطولة، وبات الأكثر تسجيلا لأهداف في نسخة واحدة في تاريخ البطولة برصيد 9 أهداف متجاوزا الإيراني علي دائي، هذا إلى جانب نيله جائزة أفضل لاعب في البطولة عن جدارة واستحقاق.

ونال سعد الدوسري لقب أفضل حارس في البطولة، وتوج أكرم عفيف بأفضل ممرر، بعدما صنع عشرة أهداف، خلافا لتسجيله هدفا، فكان وراء أحد عشر هدفا من أصل 19 سجلها المنتخب القطري في البطولة.

المقوم الثالث للمنتخب القطري في البطولة القارية، يتثمل في الجهاز الفني الجديد الذي يقوده الإسباني ماركيز لوبيز الذي تم التعاقد معه مؤخرا، استنادا على خبرات كبيرة يملكها المدرب في الدوري القطري.

ويتوفر ماركيز لوبيز على تجربة جيدة في معرفة اللاعبين وبدأ مهمته مع المنتخب القطري بإعادة الثقة للاعبين عقب عدم القدرة على التأهل إلى الدور الثاني في كأس العالم FIFA قطر 2022، كما أراد في مستهل مشواره أن يمنح الفرصة لعناصر جديدة، بغية إبعاد بعض اللاعبين عن الضغط والإرهاق بعد رحلة الإعداد الطويلة جدا للمونديال، والمشاركة في الكأس الذهبية 2023 في الولايات المتحدة الأمريكية.

ومن بين الأهداف التي حددها المدرب خلال قيادته للمنتخب، المنافسة على لقب كأس آسيا والفوز باللقب الثاني، بالإضافة إلى التأهل لنهائيات كأس العالم 2026 إذ يدرك المدرب المحنك بأن عليه أن يعد المنتخب القطري بالطريقة المثالية، من أجل أن يهضم اللاعبون أسلوبه للوصول إلى الجاهزية المثالية قبل انطلاق البطولة القارية.

ويتمثل المقوم الرابع للمنتخب القطري في بطولة كأس آسيا 2023 التي يستضيفها على أرضه، في الخبرات الكبيرة التي كسبها الجيل الحالي للاعبين من رحلة التحضير الطويلة لعدة سنوات قبل كأس العالم FIFA قطر 2022، حيث جاب المنتخب العالم، وخاض عديد المنافسات في كل القارات من أجل مخزون خبرة تراكمي، يجعله قادرا على مجاراة أي منتخب يلعب ضده بغض النظر عن المناسبة.

وكانت رحلة التحضير للمونديال قد بنيت على إرث كأس آسيا 2019، عندما نجح اللاعبون الذين كانوا قبل ذلك نواة منتخب الشباب ثم منتخب تحت 23 عاما، بالفوز باللقب القاري للكبار، والذي كان بمثابة نقلة نوعية أدت إلى قفزة في التصنيف العالمي حيث انتقل المنتخب القطري من المركز 93 إلى المركز 55 في التصنيف الصادر عن الاتحاد الدولي لكرة القدم /فيفا/ في شهر فبراير من العام 2019.

وانطلق المنتخب القطري بعد آسيا إلى معتركات كبيرة، فشارك في كوبا أمريكا 2019 التي استضافتها البرازيل وكسب خبرة كبيرة، قبل أن يشارك في الكأس الذهبية /كونكاكاف/ في المرة الأولى عام 2021 التي أقيمت في الولايات المتحدة الأمريكية وبلغ فيها الدور نصف النهائي، قبل أن يخسر أمام صاحب الأرض بصعوبة، ثم جاءت التجربة الأوروبية الفريدة التي لا تسنح لأي منتخب في العالم، من خلال المشاركة في المجموعة الأولى من التصفيات الأوروبية المؤهلة إلى كأس العالم FIFA قطر 2022 بصفة اعتبارية دون احتساب النتائج بعد الدعوة التي تلقاها الاتحاد القطري من نظيره الأوروبي.

وكانت آخر مشاركة خارج القارة الآسيوية عبر الظهور الثاني في الكأس الذهبية في نسختها الأخيرة، وقبل ذلك الظهور التاريخي الأول في المونديال، لتوفر كل تلك المعتركات مخزونا كبيرا من الخبرة والتجربة للاعبين الذين ما زالوا يشكلون نواة المنتخب القطري بغض النظر عن النتائج الأخيرة.

وسيظهر المنتخب القطري في البطولة القارية للمرة الحادية عشرة، حيث ستكون الاستضافة المقبلة هي الثالثة تاريخيا بعد نسختي 1988 و2011.

وخاض المنتخب القطري خلال مشاركته العشرة السابقة 39 مباراة حقق خلالها الفوز في (13) مواجهة وخسر (15) مباراة وتعادل في (11) وسجل (52) هدفا واستقبلت شباكه (47) هدفا، بيد أن الأرقام الأكثر نصاعة كانت في نسخة 2019 الماضية عندما حقق سبع انتصارات دون خسارة وسجل (19) هدفا واستقبل هدفا واحدا فقط، وحافظ على نظافة شباكه في (609) دقائق وهو الأكثر في تاريخ البطولة.

وتجاوز المنتخب القطري دور المجموعات في ثلاث مناسبات 2000 و2011 وخرج من ربع النهائي، وفي 2019 (توج باللقب).

وتوقف المنتخب القطري عند حاجز دور المجموعات في مشاركاته الـ4 الأولى والتي بدأت في نسخة 1980 التي استضافتها الكويت، مرورا بنسخة سنغافورة 1984، ثم الدوحة 1988، واليابان 1992، فيما غاب عن نسخة 1996 في الإمارات.

وفي نسخة 2004 التي استضافتها الصين خرج من دور المجموعات بحلوله أخيرا في المجموعة الأولى، وتكرر ذات السيناريو في نسخة 2007 التي جرت في فيتنام وتايلاند وإندونيسيا وماليزيا، أما في النسخة التي جرت بالدوحة في 2011 فنجح المنتخب القطري في بلوغ دور الثمانية وخرج أمام اليابان، قبل أن يعود للخروج من الدور الأول في نسخة أستراليا 2015.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

‫ مونديال العرب.. لوبيتيغي يرفض الراحة ويطالب بالتصحيح

رياضة الأربعاء 03 ديسمبر 8:08 ص

‫ مونديال العرب.. مصر ترفض الخسارة أمام الكويت

رياضة الأربعاء 03 ديسمبر 7:06 ص

‫ مونديال العرب.. فوز سوري ثمين بأقدام خربين

رياضة الأربعاء 03 ديسمبر 5:04 ص

‫ مونديال العرب.. الأزرق الكويتي في تحد أمام المصري

رياضة الأربعاء 03 ديسمبر 4:03 ص

انطلاق بطولة الاتحاد القطري للإسكواش فئة «تشالينجر»

رياضة الأربعاء 03 ديسمبر 3:01 ص

‫ 7 ألقاب لقطر في ثاني أيام بطولة كأس وزارة الرياضة للهجن بالسعودية

رياضة الأربعاء 03 ديسمبر 2:00 ص

كأس العرب FIFA قطر 2025.. مدرب السعودية سعيد بالفوز على عمان ويتطلع لتحقيق اللقب

رياضة الأربعاء 03 ديسمبر 12:59 ص

‫ مساعد المدير التنفيذي للفعاليات والتخطيط للطوارئ في “حمد الطبية” لـ “الشرق”: خطة تشغيلية متكاملة لخدمة الإسعاف دعما لبطولة كأس العرب

رياضة الثلاثاء 02 ديسمبر 11:58 م

‫ مدير السياسات للشرق الأوسط في «GSMA» لـ “الشرق”: الدوحة تتمتع ببنية تحتية عالمية جعلتها الأنسب لتنظيم MWC

رياضة الثلاثاء 02 ديسمبر 10:57 م
عاجل الآن

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمانة جازان تُنفّذ جولات رقابية على المباني تحت الإنشاء بمحافظة أبو عريش

الأحد 10 ديسمبر 6:31 ص63 زيارة

هل ينفذ ترامب تهديداته وينسحب من الوساطة الأوكرانية الروسية؟

الإثنين 01 سبتمبر 9:05 ص56 زيارة

‫ ارتفاع مؤشر بورصة قطر بنسبة 1.04 في المئة

الأحد 25 فبراير 3:38 م46 زيارة

أمانة الشرقية تنفذ أعمال سفلتة طرق لتحسين المشهد الحضري

الإثنين 04 ديسمبر 6:04 ص42 زيارة
Demo
رائج الآن

هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تطلق مبادرة نثر البذور

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 8:16 ص

سمو الأمير يبعث رسالة خطية إلى ولي العهد السعودي

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 8:10 ص

‫ استدعاء سوزوكي جراند فيتارا 2025

بواسطة فريق التحريرالأربعاء 03 ديسمبر 8:09 ص
رائج الآن

هيئة تطوير محمية الإمام تركي بن عبدالله الملكية تطلق مبادرة نثر البذور

سمو الأمير يبعث رسالة خطية إلى ولي العهد السعودي

‫ استدعاء سوزوكي جراند فيتارا 2025

اخترنا لك

سمو الأمير يبعث رسالة خطية إلى ولي العهد السعودي

‫ استدعاء سوزوكي جراند فيتارا 2025

‫ مونديال العرب.. لوبيتيغي يرفض الراحة ويطالب بالتصحيح

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter