Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

خبير اقتصادي:  الاستثمارات السعودية في سوريا تركت أثرًا إيجابيًا جدًا على بورصة دمشق

مكملات الألياف للهضم وإنقاص الوزن وعلاج الإمساك… ما الوقت المثالي لتناولها؟

‫ الدولار يحتفظ بمكاسبه مع انحسار التوقعات بخفض كبير للفائدة الأمريكية

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»9 إجابات توضح أطماع الاحتلال في مشروع “أرض إسرائيل الكبرى”
سياسة

9 إجابات توضح أطماع الاحتلال في مشروع “أرض إسرائيل الكبرى”

فريق التحريرفريق التحريرالجمعة 15 أغسطس 8:59 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

أقرّ رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، المطلوب ل بتهمة ارتكاب جرائم حرب في غزة، أمس الأربعاء، في مقابلة مع شبكة “آي 24” الإخبارية، للمرة الأولى وبشكل علني أنه “مرتبط جدا” بفكرة “إسرائيل الكبرى”، وهي رؤية توسعية تتجاوز الحدود المعترف بها دوليا لتشمل أجزاء من الضفة الغربية، وغزة، والأراضي المجاورة كالأردن ومصر وسوريا ولبنان.

وأثار إعلان نتنياهو إدانات رسمية وشعبية واسعة من عدة دول عربية، لانسجامه مع دعوات تيارات دينية يهودية متطرفة بنفس السياق، مما جعل منه تحولا بارزا في الخطاب السياسي الإسرائيلي.

كان حزب الليكود قد طرح مشروع إسرائيل الكبرى منذ وصوله بزعامة مناحيم بيغن إلى السلطة في إسرائيل عام 1977، وحوّله إلى برنامج سياسي بُني على أفكار وُلدت قبل ذلك بكثير، وتبعتها التغييرات باستخدام الاسم التوراتي للضفة الغربية والقدس “يهودا والسامرة” والترويج للاستيطان اليهودي.

وفيما يلي أبرز الأسئلة المتعلقة بمفهوم “أرض إسرائيل الكبرى”:

  • ما المقصود بمصطلح “أرض إسرائيل الكبرى”؟

هو مفهوم أيديولوجي وسياسي في الفكر الصهيوني، يشير إلى حدود موسعة للدولة الإسرائيلية تشمل الأراضي الواقعة بين نهر النيل في مصر ونهر الفرات في العراق، أو على الأقل جميع الأراضي الفلسطينية المحتلة إضافة إلى أجزاء من دول مجاورة مثل الأردن وسوريا ولبنان.

ويستند هذا المفهوم إلى تفسيرات دينية وتاريخية للتوراة، ويُستغل في الخطاب السياسي لبعض التيارات الإسرائيلية لتبرير التوسع والاستيطان.

  • ما الحدود التي يشملها هذا المفهوم؟

تختلف التفسيرات، لكن في بعض الروايات الإسرائيلية يُقصد بها الأرض الممتدة من نهر النيل في مصر إلى نهر الفرات في العراق، وتشمل فلسطين التاريخية، وأجزاء من الأردن، سوريا، لبنان، وسيناء والكويت والسعودية.

  • ما الأساس التاريخي والفكري لهذا المفهوم؟

يرتبط هذا المفهوم بروايات توراتية عن الوعد الإلهي لبني إسرائيل بأرض تمتد من النيل إلى الفرات، كما ظهر في نصوص مثل “سفر التكوين” و”سفر يشوع”.

وتبنت الحركة الصهيونية منذ تأسيسها نهاية القرن التاسع عشر في بعض أجنحتها فكرة استعادة هذه “الأرض الموعودة” كجزء من المشروع القومي اليهودي.

مناحيم بيغن كان من المطالبين بضم الأراضي المحتلة عام 1967 لـ”أرض إسرائيل الكبرى” (مواقع التواصل)
  • كيف تطور المفهوم في السياسة الإسرائيلية؟

في بدايات نشوء دولة الاحتلال عام 1948، لم يكن هناك إعلان رسمي بتبني المشروع، لكن بعض القادة مثل مناحيم بيغن وموشيه ديان تحدثوا عن ضرورة الاحتفاظ بالأراضي المحتلة بعد 1967 كجزء من أرض إسرائيل التاريخية، وهو ما دفع الأحزاب اليمينية والمتطرفة مثل “الليكود” و”الصهيونية الدينية”، لإبقاء الفكرة حية في خطابها، خاصة لتبرير الاستيطان في الضفة الغربية.

  • هل تعتبر “أرض إسرائيل الكبرى” سياسة رسمية لدولة إسرائيل؟

يُعتبر تصريح رئيس الحكومة الإسرائيلية نتنياهو، أمس الأربعاء، الأول الذي يعبّر فيه مسؤول رفيع المستوى عن رؤيته لتحقيق أرض إسرائيل الكبرى لليهود بشكل رسمي، كما أن هذه الرؤية حاضرة في الخطاب السياسي والحزبي والاستيطاني الإسرائيلي.

  • كيف انعكس هذا المفهوم على الصراع العربي–الإسرائيلي؟

أدى إلى مخاوف عربية من التوسع الإسرائيلي على حساب الدول المجاورة، لتتعاظم هذه المخاوف نتيجة لبعض السياسات الاستيطانية التوسعية للاحتلال الإسرائيلي في مناطق بالضفة الغربية والجولان السوري المحتل، ما اعتبر سببا لاستمرار التوتر الإقليمي.

المشروع الاستيطاني الجديد يستهدف عمق الضفة ومناطق الأغوار، ضمن شبكة طرقات لربط الأغوار بالضفة والقدس.
مشروع استيطاني جديد يستهدف عمق الضفة ومناطق الأغوار لربطها مع مستوطنات القدس (الجزيرة)
  • ما موقف المجتمع الدولي من هذا المفهوم؟

القانون الدولي يرفض أي توسع إسرائيلي بالقوة، ويعتبر المستوطنات في الأراضي المحتلة غير شرعية، كما أن المجتمع الدولي، بما فيه الأمم المتحدة، لا يعترف بمفهوم “أرض إسرائيل الكبرى” ويؤكد على حق الشعب الفلسطيني في إقامة دولة مستقلة ضمن حدود 1967.

  • هل هناك معارضة داخل إسرائيل للفكرة؟

نعم، فبعض القوى السياسية الإسرائيلية العلمانية واليسارية ترى أن التمسك بمفهوم “أرض إسرائيل الكبرى” يعيق السلام ويهدد الطابع الديمغرافي والديمقراطي للدولة.

  • ما مبررات نتنياهو للإعلان عن المشروع التوسعي؟

هناك مبررات دينية وتاريخية، كالتأكيد على أن لليهود الحق التاريخي والديني في الأرض الممتدة من البحر المتوسط إلى نهر الأردن، وصولا إلى مناطق أوسع من ذلك، استنادا إلى النصوص التوراتية والرواية الصهيونية عن “أرض الميعاد”.

كما أن هناك مبررات أمنية كالزعم بضرورة السيطرة الكاملة على الضفة الغربية وبأن هذه الخطوة مهمة لأمن إسرائيل، خاصة من ناحية ما يسمى “العمق الإستراتيجي”، لمنع أية “تهديدات” أو هجمات محتملة من دول الجوار.

بالإضافة لمبررات قومية وسياسية برفض إقامة دولة فلسطينية مستقلة على حدود 1967، بحجة أنها تشكل “تهديدا وجوديا لإسرائيل”، وهو ما يسمح بدعم التوسع الاستيطاني بذريعة الحق الطبيعي في العيش بأي جزء من “أرض إسرائيل التاريخية”، الأمر الذي عبر عنه وزراء في حكومة نتنياهو مؤخرا.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

بين بطء الإعمار وغياب التمويل.. دير الزور تئن تحت ركام الحرب

سياسة الجمعة 15 أغسطس 9:59 ص

قتل الصحفيين.. جريمة إسرائيلية موثقة لكنها مبررة أميركيا

سياسة الجمعة 15 أغسطس 7:58 ص

صحف عالمية: نتنياهو يستغل غياب الردع الدولي لتنفيذ سياسات توسعية

سياسة الجمعة 15 أغسطس 6:54 ص

من صيدلي إلى صاحب “بسطة”.. قصة الغزي محمد

سياسة الجمعة 15 أغسطس 5:54 ص

لكل طفل قُتل في غزة اسم وحكاية فهل يعي الألمان ذلك؟

سياسة الجمعة 15 أغسطس 4:52 ص

التطورات في غزة وسوريا على طاولة المباحثات التركية القطرية

سياسة الجمعة 15 أغسطس 3:51 ص

حصاد التجويع المنهجي لقطاع غزة

سياسة الجمعة 15 أغسطس 1:50 ص

أي مستقبل لملف السويداء السورية؟

سياسة الجمعة 15 أغسطس 12:48 ص

ما المتوقع من لقاء ترامب وبوتين في ألاسكا؟

سياسة الخميس 14 أغسطس 11:47 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

خبير اقتصادي:  الاستثمارات السعودية في سوريا تركت أثرًا إيجابيًا جدًا على بورصة دمشق

بواسطة فريق التحريرالجمعة 15 أغسطس 10:17 ص

مكملات الألياف للهضم وإنقاص الوزن وعلاج الإمساك… ما الوقت المثالي لتناولها؟

بواسطة فريق التحريرالجمعة 15 أغسطس 10:13 ص

‫ الدولار يحتفظ بمكاسبه مع انحسار التوقعات بخفض كبير للفائدة الأمريكية

بواسطة فريق التحريرالجمعة 15 أغسطس 10:10 ص
رائج الآن

خبير اقتصادي:  الاستثمارات السعودية في سوريا تركت أثرًا إيجابيًا جدًا على بورصة دمشق

مكملات الألياف للهضم وإنقاص الوزن وعلاج الإمساك… ما الوقت المثالي لتناولها؟

‫ الدولار يحتفظ بمكاسبه مع انحسار التوقعات بخفض كبير للفائدة الأمريكية

اخترنا لك

مكملات الألياف للهضم وإنقاص الوزن وعلاج الإمساك… ما الوقت المثالي لتناولها؟

‫ الدولار يحتفظ بمكاسبه مع انحسار التوقعات بخفض كبير للفائدة الأمريكية

‫ تراجع الذهب وسط توقعات بخفض محدود للفائدة الأمريكية

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter