Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

ترامب يفرض رسوما جمركية مرتفعة على عشرات الدول

تحطيم تمثال «المرأة العارية» في الجزائر للمرة الرابعة… ما قصة نافورة «عين الفوارة»؟

‫ الولايات المتحدة تثمن تمويل قطر الكامل لمبادرة الغاز الحيوية لسوريا

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»54 عاما على حريق الأقصى والتهويد يزيد مقاومة المقدسيين
سياسة

54 عاما على حريق الأقصى والتهويد يزيد مقاومة المقدسيين

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 21 أغسطس 1:36 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

مراسلو الجزيرة نت

يواجه المسجد الأقصى مشروعا استيطانيا إحلاليا دينيا يسعى بكل الفرص الممكنة لتهويده وتغيير هويته تدريجيا، في ظل تأييد أميركي وتواطؤ عربي وعجز رسمي فلسطيني.

القدس المحتلة- لا يمر يوم 21 أغسطس/آب مرور الكرام في ذاكرة المقدسيين ممن شهدوا جريمة حرق الأقصى بالتاريخ نفسه عام 1969، حين أقدم متطرف من أصل أسترالي يُدعى مايكل دنيس روهان على إشعال النيران بالمصلى القِبلي بالمسجد الأقصى.

يومئذ شبّ الحريق بالجناح الشرقي للمصلى الواقع في الجهة الجنوبية للمسجد، والتهم محتوياته كاملة بما فيها منبر صلاح الدين الأيوبي التاريخي، كما هدد قبّة المصلى الأثرية.

إمام وخطيب المسجد الأقصى المبارك يوسف أبو سنينة يذكر أنه في ذلك اليوم كان يسير في طريق باب السلسلة (أحد أبواب المسجد الأقصى)، ورأى العشرات يهرولون باتجاه المسجد ويصرخون “احترق الأقصى.. احترق الأقصى”.

هرول أبو سنينة ذو الـ11 ربيعا معهم، وشاهد بأم عينه النيران تأكل المُصلّى القبلي، فجلب وأقرانه الأطفال الدلاء والأوعية الفارغة من منازلهم، واتجهوا نحو الكأس (متوضأ الرجال المقابل للمصلى القبلي)، وشرعوا في نقل الماء منه للرجال الذين عرضوا أنفسهم للخطر أثناء إطفاء النيران، خاصة مع إعاقة الاحتلال وصول سيارات الإطفاء.

“أكلت النيران الجهة الشرقية للمصلى ودمّرت الفسيفساء والزخارف التاريخية، وامتدت إلى محراب ومنبر صلاح الدين الأيوبي الذي غُطّي بحاجز من الطوب حتى عام 1990 حين تم الانتهاء من ترميمه”.

وقال أبو اسنينة “عندما عُيّنت إماما في الأقصى عام 1980 كنت أعتلي المنبر الحديدي المؤقت للخطابة حتى تم تجهيز منبرا مطابقا لمنبر صلاح الدين الأيوبي عام 1994”.

إمام وخطيب المسجد الأقصى يوسف أبو سنينة كان شاهدا على إحراقه (الجزيرة نت)

تصاعد المشاريع التهويدية

ومنذ إحراقه قبل 54 عاما حتى يومنا هذا، تتوالى الانتهاكات بحق المسجد الأقصى، ويتضاعف الخطر عليه، مع تحوّل استهدافه وتهويده من أجندة هامشية لجماعات استيطانية متطرفة محدودة العدد والتأثير، ليصبح هدفا مركزيا للحكومة الإسرائيلية مع انتقال المجتمع الإسرائيلي نحو اليمين ونحو الصهيونية الدينية على نحو متزايد، ومع انتقال تلك الجماعات من الهامش لتسيطر على الحكومة في عهد بنيامين نتنياهو، ثم مع تولي نفتالي بينيت أحد أقرب السياسيين لتلك الجماعات سدّة الحكم في إسرائيل.

وفي ذكرى إحراقه، يرصد الباحث في شؤون القدس زياد ابحيص 3 مشاريع استيطانية تسعى تدريجيا إلى تهويد المسجد الأقصى وتحقيق الإحلال التام فيه للجماعات اليهودية ببناء المعبد المزعوم على أنقاضه وفي مساحته كاملة.

لكن المشاريع الثلاثة تصطدم -حسب ابحيص- بجدار الإرادة الشعبية المقدسية التي تقف في وجه تكريسها.

وينفذ التهويد في القدس عبر 3 مشاريع تتلخص في:

التقسيم الزماني الذي قطعت إسرائيل شوطا في سبيل فرضه باقتحامات المستوطنين التي تنفذ على مدى 5 أيام أسبوعيا بغية تكريسها كأوقات دائمة لصلواتهم في الأقصى، لكن هذا المشروع اصطدم بالرفض الشعبي المقدسي حين حاول الوصول إلى ذروته.

ففي سبتمبر/أيلول 2015 -وفقا للباحث ابحيص- حاولت الحكومة الإسرائيلية فرض مبدأ “التقاسم التام” بتخصيص الأقصى لليهود حصرا في الأعياد اليهودية مقابل تخصيصه للمسلمين حصرا في الأعياد الإسلامية، ونتيجة ذلك اعتصم المرابطون والمرابطات على بوابات الأقصى وفي باحاته، وقمعهم الاحتلال بقوة، فانطلقت انتفاضة السكاكين.

واضطر نتنياهو إلى التراجع عن هذه المحاولة، وقرر حظر اقتحامات أعضاء الكنيست والمسؤولين المسجد الأقصى لتخليص الحكومة من تهمة استهدافه في عين جماهير القدس وفلسطين، وأمام الشعوب العربية والإسلامية.

وفي يوليو/تموز2017 حاول نتنياهو التقدم بمخطط التقسيم الزماني من جديد، بفرض رقابة أمنية إسرائيلية على الأقصى بالبوابات والكاميرات، بما يمنح الاحتلال تحكما تاما يسمح بفرض ما يريد ويضرب قدرة المرابطين والجماهير على معارضة مخططاته، فباءت تلك المحاولة بالإخفاق واضطر إلى تفكيك الكاميرات والبوابات بعد اعتصام آلاف المقدسيين على مداخله، ورفضهم الدخول عبر البوابات الإلكترونية وفي ظل الكاميرات.

أما المشروع الثاني فيسعى إلى “التقسيم المكاني”؛ وكانت من تسمي نفسها “جماعات المعبد” الإسرائيلية المتطرفة، تنظر إليه باعتباره المرحلة الثانية اللاحقة للتقسيم الزماني، لكن فشل “الزماني” أدى إلى القفز إليه.

وخلال ولاية الرئيس الأميركي دونالد ترامب، وبعد إعلانه قرب نشر صفقة القرن حاول الاحتلال في شتاء 2019 وضع اليد مباشرة على مبنى باب الرحمة، في السور الشرقي للمسجد الأقصى، بعد 16 عاما على إغلاقه، فجاءت “هبّة باب الرحمة” المقدسية لتستعيد المبنى وتكرسه مصلى من مصليات المسجد الأقصى المبارك.

ولا تزال “جماعات المعبد” تسعى لتحويل الساحة الشرقية المجاورة للمصلى إلى حرم دراسي لمدرستها الدينية، ويعمل أفرادها على نصب الكراسي والخيام لاقتطاع هذا الجزء، في سعي مستمر -على ما يبدو- لإعادة إغلاق مصلى باب الرحمة.

3-صورة من تجول أحد المتطرفين في المسجد الأقصى اليوم(دائرة الأوقاف)
أحد المستوطنين المتطرفين يتجول في باحات المسجد الأقصى بحماية الشرطة الإسرائيلية (دائرة الأوقاف في القدس)

التأسيس “للمعبد”

وحاليا، يُعدّ ” التأسيس المعنوي للمعبد” بأداء كامل الطقوس اليهودية في الأقصى ثالث المشاريع ضمن مخطط التهويد. فبعد اصطدام التقسيم الزماني ثم المكاني بجدار الإرادة الشعبية الفلسطينية، ارتبكت “جماعات المعبد” التي اعتقدت أن الظروف الدولية في عهد ترامب والهرولة العربية الرسمية نحو التطبيع والتحالف مع إسرائيل فرصة مواتية لفرض تغيير جذري في المسجد الأقصى، لكن الرفض الشعبي الفلسطيني والمقدسي خاصة ظل العائق الأساس.

لذلك اخترعت هذه الجماعات، وفقا لابحيص، “أجندة جديدة تتركز على تأسيس المعبد المزعوم معنويا بأداء كل الصلوات والطقوس التلمودية، بحيث لا يعود فرض تغيير هوية الأقصى مرتبطا باقتطاع أوقات أو مساحات، بل باستعراض الهوية اليهودية فيه وخاصة خلال الأعياد”.

ولخّص الباحث ابحيص حديثه للجزيرة نت بالقول إن هناك مشروعا إحلاليا دينيا تنفذه الجماعات الاستيطانية، وتبحث عن كل الفرص الممكنة لتهويد الأقصى وتغيير هويته تدريجيا في ظل تأييد أميركي وتواطؤ عربي وعجز رسمي فلسطيني.

وتواجه هذا المشروع مقاومة شعبية تمكنت من وقف تقدمه على جبهاته الثلاث حتى الآن، لكن الوضع يظل مرشحا لمزيد من محاولات التهويد التي ستفتح الباب لمواجهات قادمة، ربما تكون أكبر مما شهدناه في رمضان 2021، حسب تقديرات ابحيص.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

كاتب تركي: ما أهمية ميثاق التعاون الدفاعي بين تركيا وسوريا؟

سياسة الجمعة 01 أغسطس 12:02 م

قصف روسي على كييف يطال مركزها الإسلامي

سياسة الجمعة 01 أغسطس 11:01 ص

إلى أين قد تنقل زيارة الشيباني العلاقات بين دمشق وموسكو؟

سياسة الجمعة 01 أغسطس 10:01 ص

انتهاكات إسرائيلية لحقوق آخر المفرج عنهم من طاقم “حنظلة”

سياسة الجمعة 01 أغسطس 8:59 ص

خالف كل التوقعات.. لماذا لم يتسبب زلزال كاماتشتكا الهائل في تسونامي كبير؟

سياسة الجمعة 01 أغسطس 6:57 ص

كينيا وأوغندا توقعان 8 اتفاقات جديدة لتعزيز التعاون

سياسة الجمعة 01 أغسطس 5:56 ص

توتر دبلوماسي يهدد مشاركة ترامب في قمة الـ20 بجنوب أفريقيا

سياسة الجمعة 01 أغسطس 4:55 ص

تايمز: الضفة الغربية في قلب معركة الاعتراف بالدولة الفلسطينية

سياسة الجمعة 01 أغسطس 3:54 ص

أهداف الحرب الإسرائيلية في غزة تتلاشى وسط وعود فارغة

سياسة الجمعة 01 أغسطس 2:53 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص80 زيارة
Demo
رائج الآن

ترامب يفرض رسوما جمركية مرتفعة على عشرات الدول

بواسطة فريق التحريرالجمعة 01 أغسطس 12:17 م

تحطيم تمثال «المرأة العارية» في الجزائر للمرة الرابعة… ما قصة نافورة «عين الفوارة»؟

بواسطة فريق التحريرالجمعة 01 أغسطس 12:15 م

‫ الولايات المتحدة تثمن تمويل قطر الكامل لمبادرة الغاز الحيوية لسوريا

بواسطة فريق التحريرالجمعة 01 أغسطس 12:11 م
رائج الآن

ترامب يفرض رسوما جمركية مرتفعة على عشرات الدول

تحطيم تمثال «المرأة العارية» في الجزائر للمرة الرابعة… ما قصة نافورة «عين الفوارة»؟

‫ الولايات المتحدة تثمن تمويل قطر الكامل لمبادرة الغاز الحيوية لسوريا

اخترنا لك

تحطيم تمثال «المرأة العارية» في الجزائر للمرة الرابعة… ما قصة نافورة «عين الفوارة»؟

‫ الولايات المتحدة تثمن تمويل قطر الكامل لمبادرة الغاز الحيوية لسوريا

‫ القطراوي والريان يدشنان رحلة العائدين

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter