Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

لافروف: زيلينكسي «رئيس غير شرعي» لكننا مستعدون للقائه

‫ الأرصاد الجوية: طقس صحو على الساحل.. وفي البحر تصاحبه بعض السحب الليلة

اقتصاد بنغلاديش بعد عام من الإطاحة بالشيخة حسينة

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»3 أكتوبر 1502.. اليوم الذي أحرق فيه فاسكو دا غاما سفينة حجاج مسلمين
سياسة

3 أكتوبر 1502.. اليوم الذي أحرق فيه فاسكو دا غاما سفينة حجاج مسلمين

فريق التحريرفريق التحريرالثلاثاء 03 أكتوبر 2:02 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

أثناء رحلته الثانية إلى المحيط الهندي على رأس الأسطول الرابع، أمر فاسكو دا غاما -الأميرال البرتغالي الذي لا يرحم- بارتكاب مذبحة تعد واحدة من أحلك صفحات تعرّف البرتغال على الهند، وذلك عندما أشعل النار في سفينة للحجاج العائدين من مكة مع نسائهم وأطفالهم، وذهب ضحيتها مئات من الضحايا.

وفي مثل هذا اليوم -كما تقول مجلة لوبوان الفرنسية- اقترب أسطول فاسكو دا غاما المكون من 15 سفينة من وجهته؛ مدينة كاليكوت على ساحل مالابار، حيث أُبعد من قبل زامورين “حاكم البحر”، ثم وعد بالعودة للانتقام، بصورة أكثر فظاعة من إبادة طاقم مواطنه بيدرو ألفاريس كابرال.

فاسكو دا غاما (غيتي)

يجب أن تحترق

رأى مراقبو سفينة فاسكو دا غاما سفينة الميري التي يملكها الفنقي (أحد أغنى تجار كاليكوت)، فاتخذوها هدفا وطاردوها فكانت فريسة سهلة، لأنها تقل 400 حاج عائدين من مكة، بينهم نحو 50 امرأة وطفلا، وكان مالكها يفضل دفع فدية بدلا من خوض معركة خاسرة، غير أن فاسكو دا غاما خلافا للعادات في ذلك الوقت رفض الفدية، وأمر طاقمه بإشعال النار في سفينة الحجاج، ضد نصيحة مساعديه؛ فكتب تومي لوبيز -أحد مؤرخي الرحلة الاستكشافية- “إنه يوم سأتذكره طوال حياتي”.

طلب قبطان السفينة ميري أن يستقبله الأميرال البرتغالي، وقال له “سيدي، لن تحصل على أي فائدة من إصدار الأمر بقتلنا. ضعونا في الأغلال وخذونا إلى كاليكوت، وإذا لم يملؤوا سفنكم بالفلفل والبهارات، فيمكنكم إصدار الأمر بحرقنا”، فكان رد البرتغاليين “يجب حرقك حيا لأنك نصحت ملك كاليكوت بقتل ونهب العميل البرتغالي ورفاقه، وبما أنك أصبحت قويا جدا في كاليكوت لدرجة أنك قادر على ملء سفني مجانا، فإني في المقابل لن أحرم نفسي من قتل 100 شخص لك، ما دام بإمكاني ذلك”.

وكأنهم يكلمون رجلا لا يسمع، إذ حاول مساعدو الأدميرال البرتغالي إعادته للرشد، موضحين أنه سيكون من الغباء عدم الاستفادة من الفدية الرائعة التي يمكن الحصول عليها من سجنائهم، ولكن غاما شرح لرجاله أن أخذ المال بدلا من معاقبة سجنائه سيجعل المسلمين يعتقدون أنهم يستطيعون فعل ما يشاؤون في المستقبل.

Bust of Vasco da Gama, the famous navigator and Portugese explorer, in the San Pedro de Alcantara Garden
تمثال نصفي لفاسكو دا غاما في حديقة سان بيدرو دي الكانتارا (شترستوك)

معركة يائسة

عندما أدرك المسلمون أنهم محكوم عليهم بالإعدام نهائيا، حاولوا ما في وسعهم واستعملوا الأسلحة التي لا تزال على متن سفينتهم، وتمكنوا من قتل العديد من البحارة البرتغاليين وهم على وشك قطع الكبلات التي تربط سفينتهم بسفينة الأدميرال لولا التفوق العددي للبرتغاليين الذين لاحقوا بحارة الميري وأبادوهم بالرماح وأسقطوهم في الماء، وأغلقوا عنبر السفينة على الباقين، ولم تشفع توسلات النساء بأطفالهن؛ فأمر القائد بإشعال النار في السفينة ثم أمر بإغراقها بالمدفع، في مشهد فظيع استمر عدة أيام.

ويزعم بعض المؤرخين البرتغاليين -من دون أن يتم التحقق من ذلك- أن فاسكو دا غاما أنقذ نحو 20 طفلا لتعميدهم، ولكنه اكتسب بارتكاب هذا العمل البغيض سمعة رجل قاس أورثت الشعب البرتغالي كله الكراهية فترة طويلة في هذا الجزء من العالم.

وبعد هذه الجريمة، فشل البحار في الاستيلاء على كاليكوت بالقوة، ورضي بتبادل بضائعه، وعند عودته إلى لشبونة استقبله الملك مانويل ببرود، وألقى عليه اللوم في فشله العسكري وعدم العثور على مملكة القس جون، ولكنه لم يعاتبه على مذبحته البشعة، ليعهد إليه بعد 20 عاما من ذلك بقيادة الرحلة الاستكشافية الثالثة والأخيرة إلى الهند.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

اقتصاد بنغلاديش بعد عام من الإطاحة بالشيخة حسينة

سياسة الأحد 24 أغسطس 5:51 م

لماذا تعاني الفاشر وسط صمت دولي مطبق؟

سياسة الأحد 24 أغسطس 4:50 م

كيف تحولت الفاشر إلى رمز للتخاذل الدولي تجاه السودان؟

سياسة الأحد 24 أغسطس 3:49 م

هل تشتعل حرب جديدة في البحر الأحمر قريبا؟

سياسة الأحد 24 أغسطس 2:48 م

الجيش الأبيض.. من حماية الأبقار إلى قوة مسلحة بجنوب السودان

سياسة الأحد 24 أغسطس 1:47 م

“مسار الأحداث” يناقش موقف إسرائيل من المجاعة في غزة بعد إعلانها رسميا

سياسة الأحد 24 أغسطس 12:46 م

إعلام إسرائيلي: إعلان المجاعة بغزة يؤثر علينا ونتنياهو غيّر جلده ويصر على صفقة شاملة

سياسة الأحد 24 أغسطس 10:43 ص

نيوزويك: الأمم المتحدة تصف مجاعة غزة بفشل الإنسانية

سياسة الأحد 24 أغسطس 9:42 ص

هل المعارضة التركية على موعد مع ولادة حزب يخلف “الشعب الجمهوري”؟

سياسة الأحد 24 أغسطس 8:42 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص81 زيارة

أمير جازان يدشّن مهرجان الفل والنباتات العطرية بمحافظة أبو عريش

الأربعاء 27 سبتمبر 9:52 م80 زيارة
Demo
رائج الآن

لافروف: زيلينكسي «رئيس غير شرعي» لكننا مستعدون للقائه

بواسطة فريق التحريرالأحد 24 أغسطس 6:09 م

‫ الأرصاد الجوية: طقس صحو على الساحل.. وفي البحر تصاحبه بعض السحب الليلة

بواسطة فريق التحريرالأحد 24 أغسطس 6:08 م

اقتصاد بنغلاديش بعد عام من الإطاحة بالشيخة حسينة

بواسطة فريق التحريرالأحد 24 أغسطس 5:51 م
رائج الآن

لافروف: زيلينكسي «رئيس غير شرعي» لكننا مستعدون للقائه

‫ الأرصاد الجوية: طقس صحو على الساحل.. وفي البحر تصاحبه بعض السحب الليلة

اقتصاد بنغلاديش بعد عام من الإطاحة بالشيخة حسينة

اخترنا لك

‫ الأرصاد الجوية: طقس صحو على الساحل.. وفي البحر تصاحبه بعض السحب الليلة

اقتصاد بنغلاديش بعد عام من الإطاحة بالشيخة حسينة

الروائي الفلسطيني محمد جبعيتي يمنح وجوها لمن يختزلهم الإعلام

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter