Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

القبض على شخص لترويجه القات بمنطقة جازان

ضمك يترقب الكفاءة المالية لإتمام صفقاته المحلية والأجنبية

‫ سيتي بنك يرفع توقعاته لأسعار الذهب إلى مستويات تاريخية خلال 3 أشهر

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»يوميات اللبنانيين مع المسيّرات الإسرائيلية بين التعود والإنكار
سياسة

يوميات اللبنانيين مع المسيّرات الإسرائيلية بين التعود والإنكار

فريق التحريرفريق التحريرالإثنين 04 أغسطس 1:17 م00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

مراسلو الجزيرة نت

3/8/2025–|آخر تحديث: 23:49 (توقيت مكة)

بيروت- يستيقظ أبو حسين صباحا في إحدى مناطق الضاحية الجنوبية من بيروت ليسأل زوجته “لم تأت أم كامل بعد؟”، فتجيبه “ليس بعد، هل اشتقت إليها؟” فيرد “نعم، اعتدنا عليها وتحولت إلى منبه يوقظني فجرا”، في إشارة منه إلى المسيّرات الإسرائيلية التي تنتهك باستمرار الأجواء اللبنانية.

حوار صار شبه يومي يدور بين الشعب اللبناني في معظم مناطق البلاد عن هذه المسيّرات التي تراقب لبنان ولا تغادر سماءه إلا ساعات قليلة في اليوم. وأصبحت جزءا لا يتجزأ من يوميات هذا الشعب المثقل بتداعيات الحرب الأخيرة في سبتمبر/أيلول الماضي، التي استمرت أكثر من 60 يوما وخلفت آلاف القتلى والجرحى ودمارا هائلا، تقدر إعادة إعماره بأكثر من 10 مليارات دولار.

منذ دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ في 27 نوفمبر/تشرين الثاني 2024، أصبحت المسيّرات رفيقة اللبنانيين، وأصبح صوتها المزعج جزءا من تفاصيل حياتهم.

المسيّرات الإسرائيلية تخرق باستمرار الأجواء اللبنانية (الجزيرة)

سخرية وحزن

ويقول أبو حسين مازحا للجزيرة نت، “اعتدت عليها، تزورني أكثر من أولادي وتبقى في بيتي أكثر منهم ولم تعد تزعجني، نعاني منها منذ نحو عام، ولا خيار لنا  إلا القبول بها”.

وتمتزج سخرية اللبنانيين من المسيّرات الإسرائيلية بالحزن لأن تحليقها تتبعه اغتيالات أو استهدافات أشخاص على متن سيارات أو دراجات نارية، و”تصوير وتجميع معلومات يستتبعها تحليق الطائرات الحربية التي أصبحت تخرق الأجواء اللبنانية وتنفذ الغارات بشكل شبه يومي”.

وراقبت الجزيرة نت، هذه المسيّرات خلال أسبوع ووجدت أنها لا تفارق أبدا سماء لبنان، غير أن اللبنانيين مستمرون في حياتهم طبيعيا ولا تؤثر على أشغالهم وكأنها غير موجودة وصوتها غير مسموع.

حتى في العاصمة بيروت، فإنها تحلّق على مقربة من مقر الحكومة اللبنانية ومكان سكن رئيسها، ويقول محمد موظف في مصرف بوسط بيروت، إن المسيّرات لا تقتصر فقط على جنوب لبنان أو البقاع شرقا، بل “تراقب وتصور في كل البلاد، فليس هناك مدينة أو منطقة لا يسمع فيها زنها”.

ويتابع “المشكلة الأكبر أنها تحولت إلى أداة للاغتيالات ولا نعرف متى يمكن أن تطلق صواريخها لتغتال هذا الشخص أو ذاك القيادي في حزب الله، وقد أكون أنا أو أحد أفراد عائلتي نسير قرب هذه السيارة أو الدراجة ونُقتل ولا دخل لنا في ما يحصل، ورغم كل ذلك، اعتدنا عليها”.

مشهد يومي

وفي طريقنا نحو المناطق الجبلية في لبنان، مررنا بمحاذاة بعبدا التي تضم القصر الجمهوري ومقري وزارة الدفاع وقيادة الجيش اللبناني، ولم يتغير المشهد، مسيّرات في الأجواء وبعضها على علو منخفض وصوت مرتفع يصم الآذان.

وسألت الجزيرة نت، أحد أصحاب البقالات، “هل هذا المشهد يومي حتى فوق هذه المقرات الرسمية الحساسة؟”، فأجاب إن “إسرائيل تستبيح الأجواء اللبنانية دون حسيب أو رقيب، والصوت رفيقنا صباحا ومساء وقد يمتد إلى الفجر، وعندما تغيب المسيّرات، نسأل عنها وعن أسباب غيابها وهل ستحل مكانها الطائرة الحربية”؟.

وحتى الأطفال يعرفون صوت المسيّرات وبعضهم يخاف منها لأنها تذكره بالحرب وقصف منزله، كحال ريم (12 عاما) التي تقول إن “صوت المسيرة يرعبها لأنه يذكرها بالطريقة التي قُصف بها بيتها العام الماضي، ولا يزال في أذنيها حتى الآن”.

إستراتيجية التعامل

أما كريم (11 عاما) الذي كان يلعب قرب منزله والمسيّرة في الأجواء، فيقول “لا أخاف منها، لأنني أكره إسرائيل وعندما أكبر سأحاربها وأقضي عليها وأحرر القدس”.

ولكن، هل فعلا تعوّد اللبنانيون على صوت المسيّرات الإسرائيلية؟ وهل فعلا يسألون عن غيابها؟

يبدو أن اللبناني اختار إستراتيجية التعامل مع هذه المسيّرات بالمزاح والسخرية لأن حضورها أصبح دائما في حياته اليومية.

ويقول علم النفس عن حالة الإنكار التي يعيشها جزء من اللبنانيين، إنها قد تؤدي إلى “تشويه إدراكهم ويصبحون منفصلين عن الواقع وفهمهم له. هذه الطريقة في التعاطي تفيد لفترة قصيرة ومحدودة وتساعد على التأقلم مع واقع معاد، ولكن على الأمد البعيد ينشأ صدع خطِر بين التجربة والعالم”.

 

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

تشاد.. وثيقة مسرّبة قد تُبرّئ زعيم المعارضة من أحداث قبلية

سياسة الإثنين 04 أغسطس 6:22 م

الكونغو الديمقراطية تؤكد اعتقال دبلوماسي في بلغاريا بتهمة تهريب مخدرات

سياسة الإثنين 04 أغسطس 5:21 م

بينها الاعتراف بإسرائيل.. ماذا وراء شروط عباس للمشاركة في الانتخابات؟

سياسة الإثنين 04 أغسطس 4:20 م

تجدد المواجهات بين دمشق وقسد يثير انقساما بالمنصات

سياسة الإثنين 04 أغسطس 3:19 م

شريطا الأسيرين الجائعين يربكان إسرائيل ويسعران سجالاتها

سياسة الإثنين 04 أغسطس 2:18 م

هل بدأت إسرائيل علنا تقسيم “الأقصى” مكانيا؟ وكيف يمكن ردعها؟

سياسة الإثنين 04 أغسطس 12:16 م

ما دلالات تصاعد الأحداث المتزامن في السويداء والشمال السوري؟

سياسة الإثنين 04 أغسطس 11:15 ص

هل يشتعل الصراع بين تركيا والهند في المحيط الهندي؟

سياسة الإثنين 04 أغسطس 10:14 ص

اعتصام تضامني في البقاع اللبناني دعما لغزة

سياسة الإثنين 04 أغسطس 9:13 ص
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة

الذكاء الاصطناعي في الهندسة المدنية

الأحد 11 فبراير 12:15 ص80 زيارة
Demo
رائج الآن

القبض على شخص لترويجه القات بمنطقة جازان

بواسطة فريق التحريرالإثنين 04 أغسطس 7:45 م

ضمك يترقب الكفاءة المالية لإتمام صفقاته المحلية والأجنبية

بواسطة فريق التحريرالإثنين 04 أغسطس 7:38 م

‫ سيتي بنك يرفع توقعاته لأسعار الذهب إلى مستويات تاريخية خلال 3 أشهر

بواسطة فريق التحريرالإثنين 04 أغسطس 7:33 م
رائج الآن

القبض على شخص لترويجه القات بمنطقة جازان

ضمك يترقب الكفاءة المالية لإتمام صفقاته المحلية والأجنبية

‫ سيتي بنك يرفع توقعاته لأسعار الذهب إلى مستويات تاريخية خلال 3 أشهر

اخترنا لك

ضمك يترقب الكفاءة المالية لإتمام صفقاته المحلية والأجنبية

‫ سيتي بنك يرفع توقعاته لأسعار الذهب إلى مستويات تاريخية خلال 3 أشهر

“ضجيج الطعام”.. لماذا لا يمكنك التوقف عن التفكير في وجبتك القادمة؟

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter