Close Menu
ناس مصر
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

رائج الآن

القبض على مخالف لنظام البيئة لارتكابه مخالفة صيد الوعل البري في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية

أندية الدوري السعودي تستلم ميزانيات لجنة الاستقطاب

الوكرة يعلن انتهاء عقد مدربه السويدي إسباغي

فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
فيسبوك X (Twitter) الانستغرام
ناس مصر
النشرة البريدة
  • الرئيسية
  • اخر اخبار
  • سياسة
  • اقتصاد
  • تكنولوجيا
  • رياضة
  • علوم وصحة
  • مقالات
  • منوعات
ناس مصر
أنت الآن تتصفح:الرئيسية»سياسة»وحدة إسرائيل بعد حرب إيران ليست كما قبلها
سياسة

وحدة إسرائيل بعد حرب إيران ليست كما قبلها

فريق التحريرفريق التحريرالخميس 26 يونيو 11:55 ص00
شاركها فيسبوك تويتر واتساب بينتيريست لينكدإن Tumblr تيلقرام البريد الإلكتروني

القدس المحتلة- شهدت إسرائيل في بداية التصعيد العسكري مع إيران مرحلة من الإجماع الداخلي والسياسي الواسع، حيث توحَّدت غالبية القوى السياسية والمجتمعية خلف القيادة العسكرية والدبلوماسية لمواجهة طهران.

وشكّل ذلك دعامة قوية لاستمرار العمليات العسكرية، ومنح الحكومة غطاء سياسيا واسعا عزَّز من قدرة إسرائيل على مواصلة المواجهة مع إيران خارج الحدود.

لكن هذا الإجماع بدأ يتآكل تدريجيا مع تواصل الهجمات الجوية دون تحقيق الأهداف المعلنة، وفي مقدمتها تدمير المشروع النووي الإيراني والقضاء على قدرات طهران الصاروخية.

ومع تكشف حجم الأضرار والدمار الذي لحق بالمباني والبنى التحتية، تصاعدت التساؤلات والانتقادات، مما أدى إلى تصدع في وحدة الموقف الداخلي وتزعزع الثقة في جدوى استمرار الحملة العسكرية.

تصدع وخلاف

بدأت الأزمة تتفاقم، بحسب التحليلات الإسرائيلية، مع تبادل الضربات المباشرة وغير المباشرة بين الطرفين، التي شملت عمليات اغتيال، وهجمات صاروخية وجوية في مناطق متعددة.

ولعب الدعم الدولي، لا سيما الأميركي، دورا محوريا في تعزيز القدرات الإسرائيلية وضمان استمرار الحملة العسكرية ضد إيران، وساهم في الحفاظ على الحلف الإقليمي، لكن دون أن يحافظ ذلك على الإجماع الإسرائيلي الذي رافق منذ البداية العملية التي أُطلق عليها اسم “الأسد الصاعد”.

ومع مرور الوقت، بدأت علامات التوتر والتصدع تظهر على المشهد الداخلي الإسرائيلي، وأضحت الخسائر البشرية والمادية تؤثر سلبا على الرأي العام وعلى حصانة الجبهة الداخلية الإسرائيلية التي بعثت بمؤشرات على عدم قدرتها الصمود قبالة الصواريخ الباليستية.

وبرزت خلافات سياسية حادة بين الكتل المختلفة بشأن إستراتيجية التصعيد، خاصة مع استمرار الحرب وتأثيرها على الحياة اليومية والاقتصاد، وتصاعدت الانتقادات حول إدارة الحرب وتوزيع الموارد، مما أدى إلى تراجع الحماس العام ودعم بعض فئات المجتمع للقيادة الحالية.

ومع تراجع الإجماع الداخلي حول الحرب على إيران وتأزُّم الأوضاع محليا، تحول التركيز العسكري والسياسي في إسرائيل من الجبهة الإيرانية إلى ساحة الحرب على غزة.

وشهد القطاع، الذي تعتبره كافة قراءات المحللين والباحثين جبهة الحرب الرئيسية، تصعيدا جديدا من المقاومة الفلسطينية، قابله تجدد الهجمات الإسرائيلية، وقيام القيادة بإعادة توزيع الموارد وتحريك القوات للتعامل مع التهديد المتنامي من الداخل.

سقوط صواريخ إيرانية على منطقة رامات هشارون بتل أبيب (الصحافة الإسرائيلية)

تأزّم الداخل

وفي خضم هذا المشهد المعقد، برز سؤال محوري حول ما إذا كانت القيادة الإسرائيلية تمتلك القدرة على ترميم التماسك الداخلي والتكيف مع واقع جديد تتشابك فيه التحديات العسكرية والسياسية على أكثر من جبهة؟

ويعزي الباحث بالشأن الإسرائيلي والمحلل السياسي صالح لطفي تراجع الإجماع الإسرائيلي حول الحرب ضد إيران إلى الصراع المتجدد في قطاع غزة، وتفاقم الأوضاع الأمنية والسياسية داخل إسرائيل، مع تزايد الاحتجاجات والانتقادات تجاه الحكومة والقيادة العسكرية حيال تهميش ملف المحتجزين الإسرائيليين لدى المقاومة في غزة.

ويضيف لطفي أن “عدم تحقيق إسرائيل إنجازات عملية وواقعية من ضرب إيران زاد حالة الانقسام السياسي والاجتماعي، مما أثر على الاستقرار العام، مع زيادة التوترات في الضفة الغربية والقدس المحتلتين”.

ولفت إلى أن التطورات الحالية تظهر أن مرحلة الإجماع الإسرائيلي حول التصعيد مع إيران قد انتهت، وحل مكانها صراع داخلي معقّد، متوقعا “أن تستمر التحديات الأمنية والسياسية، مع احتمال تصاعد الصراعات في غزة والضفة، مما يفرض على إسرائيل مواجهة مستمرة على أكثر من جبهة”.

انعكاس للفشل

وبعبارة “وحَّد الهجوم على إيران الشعب المنقسم، وظهر القائد في صورة المخلص”، افتتح أستاذ التاريخ الفخري في جامعة تل أبيب البروفيسور شلومو ساند، مقاله في صحيفة “هآرتس”، وسلّط فيه الضوء على التحولات السياسية والاجتماعية التي شهدتها إسرائيل منذ انطلاق الهجوم على إيران في 13 يونيو/حزيران الجاري.

ومع بداية العملية، يقول ساند “انقلب المشهد الداخلي رأسا على عقب، فقد اجتمعت أطياف المجتمع اليهودي، بكل تبايناتها، خلف الحكومة بقيادة بنيامين نتنياهو، وامتد التعاطف ليشمل حتى أولئك الذين كانوا من أشد منتقديه”.

بدا وكأن “القائد العظيم”، كما يصف ساند، وجد لحظة الخلاص التي طالما سعى إليها، حين بدت فرص تحقيق “نصر كامل” في غزة بعيدة المنال، وبدأ الاستياء الشعبي في الداخل يتصاعد بفعل تعثر العمليات وتفاقم الخسائر البشرية.

ولفت إلى أنه ووسط هذا الفشل والإخفاق وتفاقم الأزمات الداخلية قرر نتنياهو المضي قدما فيما بدا أنها حرب اختار توقيتها بعناية. ولم يكن الأمر سوى تتويج لحلم قديم طالما راوده: المواجهة المفتوحة مع إيران. وهكذا، تحوّل الفشل في غزة إلى فرصة لفتح جبهة جديدة تعيد توجيه الأنظار، وتجمد مؤقتا حالة الغضب الشعبي المتزايدة.

ويرى ساند أن الردود الإسرائيلية اتسمت بنوع من الإجماع النادر، تغذيه قناعة مركزية مفادها أن “لا أحد غيرنا يجب أن يمتلك سلاحا نوويا في الشرق الأوسط”. وفي خضم هذه المعطيات، تبقى نتائج المواجهة مع إيران غير واضحة. “وعليه، تراجع الإجماع الإسرائيلي الذي سعى نتنياهو لتوظيفه لدوافع سياسية وانتخابية”.

تآكل الإجماع

وتحت عنوان “نتنياهو خدع نفسه.. فصدّقها: انتصار بلا أهداف وحرب تعيد غزة إلى الواجهة”، كتب الصحفي الإسرائيلي ميرون رابوبورت مقالا في الموقع الإلكتروني “سيحا ميكوميت”، تناول فيه تفاصيل الإجماع الإسرائيلي الواسع الذي رافق الأيام الأولى للهجوم الجوي على إيران.

هذا الإجماع، يقول رابوبورت “الذي ظهر في بدايته كحالة وحدة وطنية نادرة”، سرعان ما بدأ في التآكل مع استمرار العمليات العسكرية وتراجع الآمال بتحقيق الأهداف المعلنة.

ومع دخول وقف إطلاق النار حيز التنفيذ، يضيف رابوبورت “اتضح أكثر فأكثر أن الأهداف التي تحدث عنها نتنياهو، من تدمير البرنامج النووي الإيراني إلى تقويض قدرات طهران الصاروخية، لم تتحقق فعليا”، مما كشف محدودية الإنجاز العسكري، وعمَّق الشكوك في جدوى هذه الحرب وجدولها السياسي.

ولفت إلى أن الإعلام الإسرائيلي سارع للترويج لـ”نصر ساحق”، في مشهد ذكّر بأجواء 1967، لكنه يضيف أن خلف مشاعر الارتياح والفخر، “برزت سريعا شكوك عميقة”، فأهداف نتنياهو لم تتحقق فعليا، و”التهديد الإيراني” لم يُمحَ، بل عاد بصور مختلفة.

وأوضح أن نتنياهو حاول استثمار اللحظة، لكنه لم يحصد مكاسب انتخابية حاسمة، فيما وُزّع الفضل في “النجاح” على الجيش أكثر منه. ومع عودة غزة للواجهة، ومقتل 7 جنود إسرائيليين في خان يونس، انكشفت من جديد هشاشة رواية “الانتصار”.

وخلص رابوبورت إلى أن “الورقة الإيرانية استُهلكت، والضغط الدولي لإنهاء حرب غزة يتصاعد، أما إستراتيجية نتنياهو القائمة على القوة المجردة، فبدت عاجزة عن تقديم مخرج حقيقي. والنتيجة، نصر معلن دون نتائج سياسية، وواقع داخلي وخارجي أكثر تعقيدا”.

شاركها. فيسبوك تويتر بينتيريست واتساب تيلقرام البريد الإلكتروني

المقالات ذات الصلة

أهداف ترامب من إنهاء الحرب بين إيران وإسرائيل

سياسة الجمعة 27 يونيو 12:10 ص

كاتب تركي: لهذه الأسباب تركيا ستنتصر في أي حرب مع إسرائيل

سياسة الخميس 26 يونيو 11:08 م

من ساعد إسرائيل في تجسسها على إيران؟

سياسة الخميس 26 يونيو 10:07 م

هل تخرج كندا من العباءة الأميركية؟

سياسة الخميس 26 يونيو 9:06 م

مجازر الطحين في غزة.. لماذا تقتل إسرائيل المدنيين في طوابير المساعدات؟

سياسة الخميس 26 يونيو 8:04 م

هل تنجح تشاد في إنقاذ مستقبل طلاب السودان اللاجئين؟

سياسة الخميس 26 يونيو 7:03 م

ساحات الأسرار النووية لإيران وإسرائيل

سياسة الخميس 26 يونيو 6:02 م

زهران ممداني.. مرشح الهامش يقلب معادلة النخبة في نيويورك

سياسة الخميس 26 يونيو 5:01 م

نيويورك تايمز: هل تثني الضربة الأميركية لإيران دولا أخرى عن امتلاك القنبلة؟

سياسة الخميس 26 يونيو 2:59 م
عاجل الآن

‫ جوجل تطور منصة ذكاء اصطناعي تفوق شات جي بي تي 4

الإثنين 18 سبتمبر 5:55 ص164 زيارة

‫ وفاة الشيخ الدكتور علي السالوس في الدوحة

الثلاثاء 25 يوليو 10:19 م126 زيارة

مصر تطالب بتعديل حدود القاهرة التاريخية واليونسكو تكشف للجزيرة شروطها

الأحد 01 أكتوبر 10:14 م119 زيارة

الحوثيون يؤجرون أسطح المدارس في صنعاء لتجار الطاقة الشمسية

الإثنين 07 أغسطس 4:51 م102 زيارة

‫ البيئة: 10 أنواع طيور برية مسموح بصيدها

الثلاثاء 29 أغسطس 7:18 ص100 زيارة
Demo
رائج الآن

القبض على مخالف لنظام البيئة لارتكابه مخالفة صيد الوعل البري في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية

بواسطة فريق التحريرالجمعة 27 يونيو 12:30 ص

أندية الدوري السعودي تستلم ميزانيات لجنة الاستقطاب

بواسطة فريق التحريرالجمعة 27 يونيو 12:27 ص

الوكرة يعلن انتهاء عقد مدربه السويدي إسباغي

بواسطة فريق التحريرالجمعة 27 يونيو 12:26 ص
رائج الآن

القبض على مخالف لنظام البيئة لارتكابه مخالفة صيد الوعل البري في محمية الأمير محمد بن سلمان الملكية

أندية الدوري السعودي تستلم ميزانيات لجنة الاستقطاب

الوكرة يعلن انتهاء عقد مدربه السويدي إسباغي

اخترنا لك

أندية الدوري السعودي تستلم ميزانيات لجنة الاستقطاب

الوكرة يعلن انتهاء عقد مدربه السويدي إسباغي

أهداف ترامب من إنهاء الحرب بين إيران وإسرائيل

اشترك في الإشعارات

انضم الى قائمة الإشعارات البريدية ليصلك كل جديد مباشرة الى بريدك الإلكتروني

2025 © ناس مصر. جميع حقوق النشر محفوظة.
  • من نحن
  • سياسة الخصوصية
  • الشروط والاحكام
  • اتصل بنا

اكتب كلمة البحث ثم اضغط على زر Enter